شعر..
يَا شَيْخَ مَعْهَدِنَا الْحَبِيبْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{رُشْدِي سُوَيْدَانُ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الثَّانَوِيِّ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
رُشْدِي سُوَيْدَانُ النَّجِيبْ= يَا شَيْخَ مَعْهَدِنَا الْحَبِيبْ
مَا زَالَ قَلْبِي عِنْدَكُمْ=وَاللَّهُ بِالْحُسْنَى يُجِيبْ
أَنَا شَاعِرُ الدُّنْيَا الَّذِي=هَزَّ الْمَشَاعِرَ وَالْقُلُوبْ
أَنَا شَاعِرُ الْأَمْجَادِ فِي= جِهَةِ الشَمَالِ أَوِ الْجَنُوبْ
***
أَنَا شَاعِرٌ مُتَمَكِّنٌ=فِي شِعْرِهِ سِحْرٌ عَجِيبْ
أَنَا شَاعِرٌ فِي فَنِّهِ=تَحْتَارُ أَفْكَارُ الْأَرِيبْ
مَا زِلْتُ أَشْدُو لِلْهَنَا=بِقَصَائِدِي فَرَحُ الْكَئِيبْ
مَا زِلْتُ طَيْراً حَالِماً=لِلْحُبِّ دَوْماً أَسْتَجِيبْ