تقارير وتحليلات
دشنوا حملة على تويتر..
مغردون يتهمون نائب الرئيس اليمني برعاية الإرهاب
دشن مساء الاحد مغردون هاشتاق تفاعل معه آلاف المغردون وحصد أكثر من 12 ألف تغريدة متنوعة تحت عنوان #الاحمر_راعي_الارهاب تحدث عن الإرهاب في اليمن وداعميه ورعايته.
وغرد الآلاف بالآراء ومعلومات تتحدث عن نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر نائب الرئيس اليمني اتهموه برعاية الإرهاب في اليمن ودعمه واستهداف الحنوب وتجاهل الحرب والمواجهة مع ملالية الحوثة المدعومة من إيران.
وقال المحامي يحيى الشعيبي في تغاريد أوردها مع إرفاق تقارير اخبارية بثتت في وسائل إعلامية"قائلاً"ارتباط علي محسن الأحمر بالإرهاب وثيقاً منذ تأسيس الجبهة الإسلامية في الشمال نهاية السبعينيات ومن ثم تنظيم الجهاد بأفغانستان وورد اسمه من دوائر أمريكية من المتورطين بدعم تنظيم القاعدة وعمليات إرهابية منها التخطيط لضرب المدمرة الأمريكية"اس اس كول في عدن
وغرد"أحمد الربيزي قائلاً كشفت مصادر عن شخصية شقيق محافظ مأرب(خالد علي مبخوت العرادة) الذي فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عليه وشخص آخر عقوبات بتهمة دعم القاعدة بالمال وإيصال السلاح والمتفجرات إليها و(العرادة) يعتبر الذراع الأيمن لـ(علي محسن الأحمر) ومرافقه الشحصي. وارفق صوراً للعرادةبجانب الأحمر
كما غرد"أنيس الشرفي"بعدد من التغاريد تحدث عن تواطؤ علي الأحمر مع الإرهاب وتصديره قائلاًالأحمر يصدر الارهاب العراق، بتمويل قطري ،عام2007 تمت مداهمة وكر إرهابي “مصري” بصنعاء، ووجدت أجهزة الأمن بمنزله جوازات سفر عراقية بعدد كبير.وكشفت التحريات عن تنسيق بين الأحمر وديبلوماسي عراقي، كان يتقاضى أموالاً من الأحمر لبيعه جوازات سفر يمنحها للإرهابيين.
وتحدث الآلاف من المغردين عن ارتباط الإرهاب بنائب الرئيس اليمني علي الأحمر وتدريب جنوده في الفرق الأولى مدرع عن قطع الروؤس وأوردوا مقاطع فيديو سربت إلى الإعلام المرئي سابقاً تظهر تدريبات للفرقة الأولى مدرع التي كان يقودها علي الأحمر في أفعال تشبه ماتقوم له داعش.
وغرد فضل العيسائي بسلسلة من التغاريد قائلاً"منذ بدء الوحدة عام1990 بين دولة الجنوب ودولة الشمال كانت المؤامرة لسيطرة على الجنوب وخدعه والغدر فيه وقام علي محسن الأحمر بالترتيب والتنسيق مع الأفغان العرب الارهابيين أدى إلى اغتيال155 شخصية تابعه لنظام الجنوب الشريك بالوحدة وتنفيذ خطة إضعافه"وبدأ الأزمة.
كما أن الهاشتاق يعتبر أرشيفاً متكاملاً حول دراسة الإرهاب في اليمن وتظاهرة جماهيرية عبر الانترنت لمحاسبة الداعمين ورفض الإرهاب الذي أدى إلى إزهاق آلاف الأرواح وترويع الآمنين"والاخلال بالأمن والاستقرار في المنطقة وإسقاط مفهوم الدولة في اليمن