تقارير وتحليلات

"بن حبتور" يظهر على سرير المستشفى..

عاجل: طيران التحالف العربي يدمر مخزناً للأسلحة في صنعاء (موثق)

لقطة توثق قصف طيران التحالف العربي لمعسكر الصيانة في صنعاء - سكان محليون

دمرت مقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية مخزنا للأسلحة في معسكر الصيانة بالعاصمة اليمنية صنعاء، منتصف ليل الاحد، فيما ظهر عبدالعزيز بن حبتور رئيس حكومة الحوثيين (غير المعترف بها)، من على سرير المستشفى، ليؤكد صحة ما نقلته مصادر صحيفة اليوم الثامن من انه لم يقتل.

وقال سكان في صنعاء لـ(اليوم الثامن) "إن مقاتلات التحالف العربي شنت ثلاث غارات جوية مركزة على معسكر الصيانة الذي يستخدمه الحوثيون لتخزين الأسلحة التي يتم جلبها من مأرب، ودمرها بشكل كامل.

وقالت مصادر عسكرية (غير رسمية في صنعاء) لـ(اليوم الثامن) "ان الحوثيين استغلوا معسكر الصيانة لإعادة تطوير الصواريخ والقذائف والعبوات الناسفة".. مشيرة الى انهم استولوا على أسلحة في مأرب ونهم والجوف منذ العام الماضي، جلبت الى المعسكر الذي كان يستخدم لصيانة الأسلحة ابان الجيش اليمني الذي دمر".

ويبدو – وفق المصادر – ان التحالف العربي رصد بدقة عملية إعادة التصنيع للأسلحة في معسكر الصيانة ونفذ غارة جوية مركز دمرت تلك الأسلحة.

ورصد مواطنة يمنية بعدسة هاتفها الخلوي الغارات الجوية التي استهدفت معسكر الصيانة بالحصبة، وقالت ان القصف اعقبه انفجارات عنيفة ناجمة عن الأسلحة والعبوات الناسفة التي تم استهدافها.

وبثت قناة الحوثيين (المسيرة) تسجيلات مرئية لرئيس حكومة الحوثيين (غير المعترف بها) عبدالعزيز بن حبتور وهو على سرير المستشفى، ورغم محاولته الإشادة بالميليشيات الحوثية الا انه بدأ واضحا حالة الاعياء التي هو فيها.

ولم يتبين ما إذا كان بن حبتور قد أصيب في غارة جوية لطيران التحالف العربي، او انه أصيب بفيروس كورونا، لكن ظهوره اكد صحة تقرير نشرته صحيفة اليوم الثامن، نفت فيه ان يكون قد لقي مصرعه، وأوردت روايتين للتكهنات التي انتشرت بشأن مصيره.

ورجحت وفق المصادر اصابته بفيروس كورونا الذي تفشى بين أوساط سكان العاصمة اليمنية صنعاء التي يسيطر عليها الموالون لإيران.

مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة: منصة لتجديد الفكر العربي واستعادة المركزية الفكرية


معركة في الدوري الإنجليزي: غوارديولا أمام اختبار البقاء وتوتنهام لرد الاعتبار


دراسة أمريكية تسلط الضوء على العلاقة بين الأمراض النسائية والموت المبكر


هل يؤدي قرار المحكمة الجنائية الدولية إلى تغيير في السياسة الأوروبية تجاه إسرائيل؟