الأدب والفن

خاطرة

رسالة إليها

عيون حزينة

اجاهد ليل نهار لكي احقق لك أمنيتك، وادعو الله ان اتوفق في ذلك، كم سأكون سعيدا لو حققت لك ذلك، ولكن لن اصارحك بمشاعري نحوك، خوفً من ان يتحقق القدر فـ نفترق كـما اتوقع وانتظر .. سوف اكتفي بصداقتك المؤقتة ..واقولها لك بداخلى ربي اجعل قلبها سعيدا دائما.. ربي لا تريها  الحزن.. لن أقول لك أي شيء أخر، فقط سأكتفي بالدعاء ان الله يوفقك في ما تريدي، كما يحز في نفسي وانا اراك حزينة، لان حلمك لم يتحقق بعد، اشعر ان السماء مظلمة، وانا ارى عينيك الجميلتين تكتسيان بالحزن والدمع يتجمع فيهما منتظر الخروج، ولكن اتمنى ان يخرج فرحا لا حزنا..

كوني أكثر ثقة بالله، ولا تدعي الحزن يتسلل الى قلبك الجميل، فقلبك لا يحتمل الحزن كما هو الحال بي انا.

"قطاع غزة" بين نار الحرب والدبلوماسية: هل ينجح العالم في إخماد الصراع؟


مستقبل العلاقة الايرانية السعودية في ظل تزايد نفوذ طهران في المنطقة (رصد تحليلي)


الفنون الجنوبية بين الهدف والاستهداف.. من النشأة إلى التدمير "المسرح في عدن نموذجًا"


دراسة بحثية: «السعودية توقعت انهيار "اليمن الجنوبي" دون الحاجة إلى تدخل الافغان العرب»