الأدب والفن

خاطرة..

اما كفاك عذابي!

مشاعر كانت مقدسة

لماذا!
لماذا تنفض الغبار العتيق
عن تلك الذكريات الطاهرة
لتنبش تلك المشاعر الأولی
مشاعر كانت مقدسة بالنسبة لي
مشاعر مقاعد الدراسة وغرفة الفصل السبورة والطبشور كتبي والملل الذي كان يعتريني في الحصة السابعة للأمح طيف يأتي من بعيد يبشرني بمشاعر ملخبطة وسعادة مؤقتة تعتريني فتعبثرني و تلملمني

وذاك الشوق الذي كان يأتي بي باكرا إلى المدرسة لأجد بضع كلمات منك و دبدوب مغلف بأشرطة هدايا في درج مقعدي

لماذا تعيدني الی تلك الأيام وترحل اما يكفيك عذابي!


لتأتي لتنفض الغبار عن ذكرياتي
لترحل بعدها اشهر وربما أعوام
وتأتي بعدها لتعيد الكرة تنبش غبار ذكريتنا معا
وتتركني بغبار ذكرياتي وحيدة

هل انتقلت السعودية من مواجهة إيران إلى ضبط الجنوب؟.. قراءة في خطاب «الرياض»


برنامج المسيّرات الحوثي يتلقى ضربة موجعة بعد مقتل مهندسه الأبرز


دار الشعر بمراكش تحتفي باليوم العالمي للغة العربية ببرنامج «سحر القوافي»


من مسقط إلى العواصم العربية: ترحيب واسع باتفاق تبادل الأسرى في اليمن