وكانت الآراء على تعددها متبايبنة بين عاتب لعدم تدخلها برأي واضح وآخر يلومها لعدم ذكر نانسي باسمها. فيما لامها البعض لعدم التضامن مع القتيل من بلدها، واعتبر آخرون أنها ليست مضطرة لاقحام نفسها بقضية لا تزال قيد التحقيق.