الأدب والفن

قصة قصيرة..

القمح

القمح

ذهبت انا وصديقي عمار للتسوق بعد ان نفذت الحاجات الضرورية في البيت, وصادفنا في طريقنا بائع الكتب القديمة "الحاج عبدالله" , عندما شاهدنا مقبلين لابسين الكمامات والكفوف صاح بنا: "‏أسرعوا للحياة، أسرعوا للحُب، لأنَّكم لا تعرفون الوقت المُتبقي في حساب أعماركم.

كونوا ديكة واكلوا كل انواع القمح", فصاح عمار: " يا حاج ان فايروس الكورونا يلاحق الديكة فقط, وسيبقى القمح من دون ديكا ياكله"... ضحكنا جميعا, وعدنا مسرعين للتحصن من الموت

اجتماع عسكري استثنائي في عدن يحذّر من قرارات غير مدروسة قد تفجّر التصعيد


بعد سنوات من العمل النوعي.. كيف أسست الإمارات مداميك الأمن القومي في الجنوب؟


تقرير: كيف غيرت الحرب ملامح الخارطة السكانية في قطاع غزة؟


"الانتقالي الجنوبي" ينفي الانسحاب ويؤكد تمسكه بالمواقع الاستراتيجية في حضرموت