الأدب والفن

حاضرة طوال فقرات الحلقة..

ابتسامة عبدالله بالخير المعهودة تتفوق على مقلب رامز مجنون رسمي

عبدالله بالخير

القاهرة

نال الفنان الإماراتي عبدالله بالخير إعجاب الجمهور، بعدما سقط ضحية في برنامج "رامز مجنون رسمي" الذي يقدمه الفنان المصري رامز جلال.

الابتسامة المعهودة للفنان الإماراتي، التي كانت حاضرة طوال فقرات الحلقة، جذبت انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معبرين عن اندهاشهم بشخصية بالخير البشوشة.

ورغم أن رامز جلال تعهد بإخفاء ابتسامة الفنان الإماراتي المعهودة من خلال فقرات البرنامج، إلا أن بالخير ربما يكون أول ضيف لم يظهر فزعا كبيرا أو صراخا عاليا، على غرار الضيوف الذين سبقوه، بل قابل الموقف بالضحك.

وسرعان ما تفاعل مغردون على موقع "تويتر" مع الحلقة التي اعتبروها "أفضل حلقات البرنامج حتى الآن"، معبرين عن مدى التفاؤل الذي تعكسه ابتسامته، حتى في مثل هذه المواقف.

وركز آخرون على التصريحات التي أدلى بها خلال فقرات البرنامج، خاصة ما يتعلق بعدم زواجه، حيث غرد حساب باسم محمد بن عوف: "‏عبدالله بالخير 70 سنة والمذيعة بتقوله ليه متجوزتش لحد دلوقتي، بيقولها لسه ملقتش بنت الحلال عشان محدش يقولي هنفرح بيك امتي تاني".

عبدالله بالخير 70 سنه والمذيعه بتقوله ليه متجوزتش لحد دلوقتي بيقولها لسه ملقتش بنت الحلال عشان محدش يقولي هنفرح بيك امتي تاني

وكتب حساب باسم منصف قائلا: "‏‎#عبدالله_بالخير.. أخوانا السعوديين بالله حد يقولي على مسلسلات الراجل ده مصر كلها هتبحث عليه".

وأضاف مصطفى الشهاوي: "‏اللهم ارزقنا ضحكة عبدالله بالخير.. راجل جميل أوي ‎#رامز_مجنون_رسمي"، بينما كتب آخر: "‏الواحد عايز يقابل كل حاجة في حياته زي عبدالله بالخير".

وقال حساب باسم كريم: "‏الضحكة دي سرها إنه عازب حبيته.. وأفضل حلقة ‎#عبدالله_بالخير".

وأضاف آخر ‏ساخرا من اعتبار عبدالله بالخير ارتفاعه بالكرسي عاليا "مرجيحة" قائلا: "كل ضيوف رامز أعطوهم فلوس بعد المقلب إلا عبدالله بالخير سألهم من وين أشتري تذاكر ثانية".

واستطاع عبدالله بالخير في غالبية الحلقة أن يحتفظ بابتسامته المعهود بها رغم محاولات رامز الاستفزازية في تغيير ملامحه إثر المفاجآت المتتالية، حيث كان هدف رامز جلال منذ بداية الحلقة جعل الفنان الإماراتي يتخلى عن ابتسامته التي لا تتغير في أي موقف ولكنه فشل في الأمر، وفق مغردين.

وتدور فكرة المقلب حول استدعاء ضيف بواسطة المغنية والإعلامية أروى، ليجلس على كرسي كهربائي دون علمه، ثم يحاول القيام، ولكن يتم تقييده بالسلاسل ولا يستطيع النهوض.

ويظهر رامز جلال للضيف مع بعض التعليقات الكوميدية، ويبدأ محاولات استفزازية له، تنتهي بالسقوط في بركة مياه حتى يخرجه منها، ويذهب إلى الطابق العلوي فيضطر الضيف إلى صعود الدرج، وسط حالة فزع وبكاء.

صراع المصالح في البحر الأحمر: واشنطن وطهران على خط المواجهة وتأثيره على التجارة العالمية


الصحوة الاجتماعية في إيران: أمل في بناء مستقبل قائم على العدالة والإنسانية


تداعيات انفجار بندر عباس: خسائر اقتصادية وبيئية وغضب شعبي متصاعد


اكتشف أسرار إعداد المنتخب العراقي لواحدة من أنجح سنواته.. كل ما لم يُروَ عن كواليس 1984