تقارير وتحليلات

استقبل وفدا من قبائل يافع حضرموت..

بن حبريش: موقفنا موحد لتغيير الواقع الأليم بوادي حضرموت

قبائل يافع حضرموت ركيز من ركائز حلف قبائل

سيئون

استقبل الشيخ عمرو بن حبريش العليي رئيس حلف قبائل حضرموت ورئيس مؤتمر حضرموت الجامع  في مقر إقامته في الهضبة بمديرية غيل بن يمين وفد رفيع المستوى من مشايخ ورجال قبائل يافع حضرموت على رأسهم الشيخ عبدالله بن سالم بن علي جابر.

ورحب الشيخ بن حبريش بالوفد مؤكدًا بأن  قبائل يافع حضرموت ركيز من ركائز حلف قبائل حضرموت وجزء لا يتجزأ من مؤتمر حضرموت الجامع.. مشيرًا إلى أن حادثة اغتيال مدير أمن مديرية شبام الملازم اول صالح عبدالله بن علي جابر ومرافقيه قد أصاب الجميع بألم وصدمة بالغين تضاف إلى سابقاتها من حوادث نكراء راح ضحيتها الكثير من أبناء حضرموت.

وأكد الشيخ بن حبريش بأن موقفنا موحد بالقول والفعل لمواجهة هذا الواقع الأليم وعلى استعداد تام للمشاركة الفعلية في التغيير بطرق مناسبة ونراها كفيلة بتطبيق وتنفيذ ما يصبو إليه أبناء حصرموت، لافتًا إلى أن مواجهة هذا الواقع الباطل المرير هو من أهداف حلف قبائل حضرموت واكدتها مخرجات مؤتمر حضرموت الجامع التي تعاهدنا وضحى الجميع  من أجلها معاهدين الله وأنفسنا على استكمال المسيرة حتى تطبيق كل المخرجات و نعيشها واقع ملموس.

وأضاف : "أننا وبالأخص في هذا الظرف العصيب نكرر ونجدد وقوفنا الواضح والصريح بكل ما تحمله الكلمة من معنى وعلى الاصعدة كافة مع قبائل يافع حضرموت، وقضية مقتل ابنهم الشهيد الملازم أول صالح عبدالله بن علي جابر ومرافقيه ونعتبرها قضية كل حضرموت، وسنتخذ في هذا الاتجاه خطوات جماعية مع باقي مشايخ و مقادمة ورجال قبائل حضرموت حتى تحقيق التغيير الذي يرتضيه الجميع ويحقق لحضرموت وابنائها العزة والعيش الكريم الآمن"..

وخلال اللقاء تسلم الشيخ عمرو بن حبريش من الشيخ عبدالله بن علي جابر رسالة رسمية من بيان اجتماع قبائل يافع بخصوص هذه الحادثة..

حضر اللقاء الشيخ خالد محسن العامري عضو رئاسة حلف قبائل حضرموت وعضو رئاسة الهيئة العليا لمؤتمر حضرموت الجامع.
وعدد من المشايخ والشخصيات.

التحالف الحوثي-الروسي: تجنيد مقاتلين يمنيين للقتال في جبهات أوكرانيا


تسييس الاستخبارات الأميركية: تهديد جديد للأمن القومي في عهد ترامب


حزب الله والحوثيون في صدارة المشهد: تداعيات الهجمات الإسرائيلية على المنطقة


18 مشروعًا عربيًا يتنافس على جائزة إيكروم-الشارقة... ولبنان في الصدارة