تقارير وتحليلات

معركة اجتثاث الارهاب وتطهير الجنوب..

السيد: معركة شقرة هي من اكبر العناصر الارهابية المطلوبة دوليا

حزب الاصلاح الاخواني هو منبع الجماعات الارهابية ومايعانية الجنوب من اعمال تخريبية واغتيالات وتحديات

أبين

قـال العميد عبداللطيف السيد قائد محور الطرية وقائد الحزام الامني والتدخل السريع في محافظة أبين ان الحرب الذي يخوضها الابطال اليوم في شقرة مع القاعدة ليس وليد اليوم وانما هي معركة قدمنا من اجلها الآف من الشهداء من اجل معركة اجتثاث الارهاب وتطهير الجنوب من العناصر الارهابية ،وان هذة التسمية لم تأتِ من فراغ ولكن ماتقوم به قوى الارهاب في شنها الحرب على الجنوب هو واقع يثبت تورط بما يسمى الجيش الوطني ويؤكد وجود عناصر كبيرة من تنظيم القاعدة تشارك في معارك شقرة وفي الصفوف الامامية للمعركة .


وقال السيد ان العناصر التي نواجهها اليوم في معركة شقرة هي من اكبر العناصر الارهابية المطلوبة دوليا والتي تطاردها اكبر الدول العظمى والتي شاركت في اعمال ارهابية وتخريبية على مستوى الوطن والجزيرة العربية.


واشار قائد محور الطرية ان العناصر الارهابية توجد في مقدمة الصفوف الامامية في شقرة وضمن قوات الشرعية وبلباس الامن والجيش الوطني .


وأكد السيد بان حزب الاصلاح الاخواني هو منبع الجماعات الارهابية ومايعانية الجنوب من اعمال تخريبية واغتيالات وتحديات منبعها صنعاء ومدينة مارب وتلك المدينتين هما منبع الارهاب بقيادة علي محسن الاحمر والزنداني والتي تدعم الارهاب والجماعات المتطرفة على مستوى الوطن والجزيرة وهي من فتح باب الجهاد لتلك الجماعات في صيف 1994م لاجتياح الجنوب ، واليوم وبنفس السيناريو والاسم بغطاء الشرعية والجيش الوطني الذي يحوي عناصر ارهابية في صفوفة لغزو الجنوب واجتياحه للمرة الثالثة .


واختتم العميد السيد تصريحه: ان جميع قواتنا على اهبة الاستعداد القتالي لخوض معركة اجتثاث وتطهير الجنوب من الارهاب ابتداء من معركة شقرة والتي كسرنا فيها قوى الارهاب والحقنا فيهم خسائر كبيرة في السلاح والارواح والعتاد وقواتنا مستمرة في تطهير مناطق الجنوب وصولا الى شبوة وحضرموت.

التحالف الحوثي-الروسي: تجنيد مقاتلين يمنيين للقتال في جبهات أوكرانيا


تسييس الاستخبارات الأميركية: تهديد جديد للأمن القومي في عهد ترامب


حزب الله والحوثيون في صدارة المشهد: تداعيات الهجمات الإسرائيلية على المنطقة


18 مشروعًا عربيًا يتنافس على جائزة إيكروم-الشارقة... ولبنان في الصدارة