تحليلات

اورد جملة من الاسباب..

المجلس الانتقالي يعلق مشاركته في مشاورات تنفيذ اتفاق الرياض

استمرار وتزايد وتيرة عمليات التصعيد العسكري من قبل القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية في محافظة أبي

عدن

وجه المجلس الانتقالي الجنوبي رسالة رسمية إلى المملكة العربية السعودية بصفتها راعي اتفاق الرياض، بين الانتقالي والحكومة اليمنية، حيث أن الانتقالي يؤكد في رسالته تعليق مشاركته في المشاورات الجارية لتنفيذ الاتفاق، منوهاً إلى أن قرار التعليق جاء للأسباب الآتية:

1. استمرار وتزايد وتيرة عمليات التصعيد العسكري من قبل القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية في محافظة أبين، وعدم التزامها بوقف إطلاق النار المتفق عليه، حيث نفذت أكثر من 350 خرقاً موثقاً، أسفر عن سقوط أكثر من 75 بين شهيد وجريح من أبطال قواتنا المسلحة الجنوبية منذ إعلان وقف إطلاق النار يوم الاثنين الموافق 22 يونيو 2020م.
2. استمرار عمليات التحشيد العسكري باتجاه الجنوب بمشاركة كبيرة لعناصر من تنظيمي القاعدة وداعش في إطار القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية في أبين.
3. عدم رعاية أسر الشهداء وعلاج الجرحى الذين بذلوا أرواحهم ودمائهم من أجل قضية الجنوب والمشروع العربي.
4. عدم صرف المعاشات والمرتبات الشهرية لأشهر عدة، لا سيما مخصصات القطاعات العسكرية والأمنية، وتسوية أوضاع المتقاعدين العسكريين والمدنيين، وكذلك موظفي القطاع المدني وفي مقدمتهم المعلمين.
5. استمرار القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية في استهداف المدنيين بمحافظة شبوه ووادي حضرموت والمهرة، بالتصفيات الجسدية، والقمع والاعتقالات والإخفاء القسري والتعذيب داخل السجون.
6. انهيار الخدمات العامة في محافظات الجنوب، وعدم إيجاد أية معالجات حقيقية تلامس احتياجات المواطن.
7. استمرار انهيار العملة، وعدم توفير سيولة نقدية في محافظات الجنوب، وتضخم أسعار السلع والخدمات، وما ترتب على ذلك من انعكاسات مأساوية على كاهل المواطن.

هدوء مؤقت وآمال معلقة: مسار السلام اليمني بين التفاؤل والتشاؤم


الواقعية الاجتماعية وجمالية الصدمة في القصة القصيرة جداً.. تحليل مجموعة (والي المدينة) لسهيل إبراهيم عيساوي


دراسة بحثية: "أرض الصومال" تجربة ديمقراطية فريدة في بيئة مضطربة بلا اعتراف دولي


"رضوخ كامل" أم تصعيد؟ ترامب يضع شروطًا لـ "نهاية حقيقية" للصراع الإيراني الإسرائيلي