تقارير وتحليلات

"إشاعات مغرضة..

إدارة جناح اليمن بـإكسبو 2020 تنفي تمويل مجموعة هائل سعيد

إدارة جناح اليمن بإكسبو 2020 دبي

دبي

نفت إدارة جناح اليمن بإكسبو 2020 دبي، قيام مجموعة هائل سعيد أنعم بتمويل جناح اليمن بمعرض إكسبو 2020 دبي، معتبرةً ما تم نشره في وسائل الإعلام عن تمويل وتشييد وبناء مجموعة هائل سعيد لجناح اليمن إشاعات.

ونشرت الدكتورة مناهل ثابت، التي تعمل منذ أربع سنوات كمتطوعة في منصب نائب المفوض العام لجناح إكسبو والتنفيذي لخطط ومحاور المشاركة اليمنية في المعرض، في صفحتها الرسمية بـ"فيس بوك"، توضيحاً أسمته مهماً من إدارة جناح اليمن بإكسبو 2020 دبي.

وقالت أثيرت بعض الإشاعات عن تمويل شركة هائل سعيد أنعم للجناح اليمني وتشييده وبنائه، ونحن هنا ننفي هذا الخبر جملة وتفصيلا، مؤكدة أن دولة الإمارات العربية المتحدة وإدارة اكسبو تحديداً قاما ببناء وتشييد ودعم ملف اليمن بإكسبو 2020.  

أوضحت الدكتورة مناهل ثابت، أن الرعاية الذهبية لشركات هائل سعيد أنعم تمت بمقابل اشتراكهم بفعاليات "تجارية" في اكسبو خلال الستة الأشهر القادمة اسوة بالعديد من الشركات التجارية المتقدمة للمشاركة في الحدث الأهم للمنطقة.  

وأضافت "شركات هائل سعيد انعم من الشركات الوطنية المحترمة، لذا وجب التنويه بعدم زجها في إشاعات مغرضة".

وفتح جناح اليمن أبوابه أمام الزوار في معرض إكسبو دبي 2020 المقام في الإمارات ويستمر لمدة 6 أشهر بمشاركة 192 دولة.

ويشكل جناح اليمن في «إكسبو 2020 دبي» فرصة لفهم قوة المعرفة اللامتناهية عند اكتشاف إبداع واحدة من أقدم الحضارات، وسيتيح الجناح للزوار مشاهدة كيف تتصل المعرفة القديمة بالحديثة لتحقيق الإنجازات المستقبلية.

وبحسب الموقع الإلكتروني للحدث، سيعرض الجناح اليمني الكتاب المعجزة للعلامة صفي الدين أحمد بن عبد الله السّلمي الوصابي، وهو مخطوطة يمنية أصلية مكتوبة بخط اليد، كما سيقدم الجناح فرصة للزوار للاطلاع عن كثب على مزايا وأنواع حبوب البن اليمني، بالإضافة إلى ساعة الإسطرلاب، فضلاً عن تجارب فيديو غامرة وألعاب تفاعلية للأطفال.

مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة: منصة لتجديد الفكر العربي واستعادة المركزية الفكرية


معركة في الدوري الإنجليزي: غوارديولا أمام اختبار البقاء وتوتنهام لرد الاعتبار


دراسة أمريكية تسلط الضوء على العلاقة بين الأمراض النسائية والموت المبكر


هل يؤدي قرار المحكمة الجنائية الدولية إلى تغيير في السياسة الأوروبية تجاه إسرائيل؟