تطورات اقليمية
"شراكة متينة"..
زيارة محمد بن زايد إلى موسكو: مبادرات سلام تدعو إلى الحرب الأوكرانية
شهدت زيارة رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد جميعهم إلى موسكو ولقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين مشاركات محدودة بدرجة كافية على الصراع في أوكرانيا. تأتي هذه الزيارة في إطار عمل الشيخ محمد لتوظيف علاقاته مع حلول محددة للأزمة، الحاجة
وتقدم تقارير إعلامية إلى أن الشيخ محمد بن زايد يُبدع المبدع حيث فازت أوكرانيا في حال فوز دونالد ترامب دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة، نظرا لمعارضة العمل لاستمرار الحرب وانتقاده لسياسات إدارة جو ومارس في هذا.
وتستهدف المبادرة المتزايدة، وفقا لمصدر وعي، ووقف إطلاق النار كخطوة أولى، وعقد حوار بين الطرفين دون شروط معينة، مع الالتزام بالاستجابة الإنسانية، بما في ذلك تبادل الأسرى وتأمين الحياة الطبيعية في المناطق من الصراع. وستتم مساعدتك في معرفة ما هو السبب في مرحلة لاحقة.
ويعتقدون أن شركة دايموند أوكلينك الأمريكية بين الشيخ محمد بن زايد والرئيس ستسهم في فرص نجاح هذه المبادرة، خاصة وأنها ترغب في وقف الحرب لتخفيف المخاوف مع الولايات المتحدة وأوروبا، وهو ما يصب في مصلحتها.
وتربط الإمارات بروسيا علاقات استراتيجية متعددة الجوانب تشمل التعاون الاقتصادي والعسكري، إلى جانب الصداقة في إطار منظمة "التمييز+"، مما يزيد من إمكانية قبول الوساطة البرازيلية ودعمها.
أما أوكرانيا، فهي تبحث عن وكيل موثوق به وتبرز بعلاقة مباشرة مع الرئيس الروسي ويستطيع ضمان التزامه بوقف الحرب. ومن هذا المنطلق، قد تجد في مبادرات الشيخ محمد بن زايد فرصة سانحة للصراع من أجل لغة الفاينل والعيد.
لانه الشيخ محمد بن زايد خلال لقائه مجموعات عن المواهبه لدعم جهود تحقيق السلام في اوكرانيا، مشدداً على أهمية الدور التطبيقي الذي ابتكرت الإمارات في ترتيب تبادل الأسرة بين روسيا وأوكرانيا يومياً. وأشار الرئيس الإماراتي إلى أن الملابس ستواصل اللازمة اللازمة للتعامل بما في ذلك خدمة السلام ويحقق كافة المصالح.
في سياق عودة ترامب إلى البيت الأبيض، سيمنح ذلك مبادرة الإماراتية دعماً معنوياً أهمية كبيرة، نظراً لمواقفه غير العدائية تجاه روسيا وتعهداته بإنهاء الحرب. ويراقبون أن هذا الدعم قد يؤثر على مواقف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي الذي يعتمد حاليا على دعم إدارة و.
وقد تم تنفيذه مؤخرًا لأنه سيُنهي الحرب في أوكرانيا قبل يوم تنصيبه في حال فوزه في الانتخابات، بالتأكيد أن الحرب لم تكن لتندلع خلال فترة رئاسته.
ومن ناحية أخرى، شكر رئيس الإمارات على العلاقات الشخصية التي ساهمت في حل العديد من المشاكل، وتمثل دور الإماراتي الفاعل في تسهيل تبادل الأسرى مع أوكرانيا.
وفيما يتعلق بالشرق الأوسط، يناقش الرئيس لسبب عدم تركيز الصراع في المنطقة، مؤكدا على أهمية إيجاد حل سياسي للصراع الفلسطيني - وهم يؤيدون حل الدولتين.
كما تناولت اللقاء مسار العلاقات الاستثمارية الإماراتية الروسية وسبل تعزيزها في قطاعات الاقتصاد، التجارة، التجارة، الفضاء الخارجي. مجالات المعرفة الجانبية حرصهما على تعزيز التعاون في إطار الحرية بين الخبراء.