رشاد أبو داود

من عهدة عمر إلى قرارات نتنياهو

عندما تسلم عمر بن الخطاب مفاتيح بيت المقدس من البطريرك «صفرونيوس...

خيط الدم من حرق الأقصى لمجزرة نيوزيلندا

خيط من الدم يربط بين المتطرفين في العالم. الضحية دائماً هو الإنسان. وا...

«عروس داعش»

سواء كان اسمها شميمة أو شيماء فليس هذا هو المهم. وليس مهماً إن كانت بر...

فلافل البيت الأبيض

اعتبرته «ريدرز دايجست» أنه «ألطف مكان في أمريكا&raqu...

لاجئتان في الكونغرس

الغربة أحياناً وطن. والوطن أحياناً غربة. إذ ثمة من يُحتل وطنه من قبل غ...

في البحرين أصبحت جَداً صغيراً

كلما ذهب إلى أمسية كان يصطحب طفلة. سمراء بنكهة تمرة، تتبعه أينما ذهب ك...

هاجس الوجود لا الحدود

ما من دولة في التاريخ خشيت على مستقبلها كما تخشى «إسرائيل»...

أزمة أدب في نوبل للأدب

لو كان ألفريد نوبل يعلم أن جائزته السنوية للأدب والفروع الأخرى ستشوبها...

طائرات من ورق وخيطان

طالما أننا لا نستطيع أن نطير كالطيور لماذا لا نجعل شيئاً ما يطير؟ هكذا...

نهج عدائي

«صبيان في الـ18 يتدربان على لعبة كرة القدم، على أمل أن يمثلا فلس...