حسين حنشي يكتب:

قضية بامحرز أما تسير لمظلوم وأما لا حاجة لأي اتفاق ودي!

اليوم خرج الباسط محمد سالم حيدرة المحثوثي من فلة المواطن بامحرز والآن في الفلة شخصيات اجتماعية من ابين على رأسهم الاستاذ محمد سالم هدران منتظرين وصول شخصيات اجتماعية من شبوة ليسلموا لهم الفلة ثم اَي شان قانوني يتم ألَّبت فيه بعد ان تزور النيابة البيت ويتم جرد محتوياته ويسلم تسليم قانوني للمواطن بامحرز هذا كان المأمول والمتفق عليه.

لكن الفهلوة وانا خوك وانا خوك واللعب على القانون ووسائل الاعلام وإصدار قرار قبض جديد وتسمية الباسط بانه حسين محمد صالح المحثوثي وليس محمد سالم حيدرة هذا عيب واستهزاء بالناس ولن يمر .

اذا كان وكيل النابة يملك أصدقاء في النيابة العامة والقضاء يفصلون له القرارات كما يريد فنحن لن نكون شهود زور مع احد ولو انقلبت الدنيا على رأسها .

في الصورتين أدناه اسم وكيل نيابة ابين الباسط محمد سالم حيدرة المحثوثي في بطاقته الشخصية وقرار اليوم تبع القبض وفيه ان المتهم هو حسين المحثوثي هذا يعتبر نكث لك شيء ولسنا من يقرطسنا احد أو يضعنا شهود زور.

اذا كان فضلنا ان نسلك طريق ودي في ظل انعدام القانون فهذا لايعني اننا سنكون اداة لتمرير الغلط باي حجة ارجعوا الى صوابكم اما ان يتم كل شيء بالصورة الصحيحة وإلا فلن يتم شيء على الأقل من جهتنا اعلاميا سنوضح للناس الحق كما هو.

الى الان بامحرز لم يستلم منزله ولَم يتم شيء رغم خروج الباسط والى الان بامحرز فلته مصادرة ولايزال يملك متابعة ملف قضيته وليس لهذا القرار المعيب والمخادع اَي لزمة طالما سمى متهم اخر وهو ليس الا دليل جديد على فساد النيابة والدولة وشراكتها في هذه القضية مع الظالم .

حسين حنشي