تحليلات
بدعم من قوات التحالف العربي
اليمن: الشرعية تطلق عملية عسكرية لتحرير تعز
وكالات
أطلقت قوات التحالف العربي والقوات الشرعية صباح اليوم الخميس، عمليةً عسكريةً واسعةً في محافظة تعز، جنوبي غرب البلاد، لفك الحصار المفروض على المدينة منذ ثلاثة أعوام.
وقالت قيادة محور تعز في بلاغ صحافي إنها "أطلقت وبمشاركة الألوية و الوحدات العسكرية التابعة لها بالمحافظة وبمساندة من طيران التحالف العربي عملية عسكرية واسعة لفك الحصار المفروض على المدينة منذ 3 سنوات، واستكمال تحرير ما تبقى من المحافظة".
وشنت مقاتلات التحالف العربي منذ الصباح غارات جوية على مواقع وتحصينات الانقلابيين الحوثيين، في شمال وشمال غرب، وشرق المدينة، ودمرت دبابتين والعديد من الآليات العسكرية، ومخازن سلاح، إضافةً إلى استهداف تجمعات للحوثيين في مناطق تفرقة من المواجهات.
وبدأت وحدات من الجيش الوطني عند الثانية ظهراً في الزحف البري على مواقع للمليشيات الحوثية، فيما يواصل طيران التحالف العربي استهداف مواقع الانقلابيين الحوثيين.
وتأتي المعارك العسكرية التي أطلقت اليوم، بعد زيارات متكررة للقيادات العسكرية إلى العاصمة المؤقتة عدن، والسعودية، التقت فيها بقيادات في التحالف العربي والحكومة اليمنية الشرعية.
ويعتزم الجيش الوطني بهذه العمليات التوجه صوب "مفرق شرعب" وشارعي الأربعين والخمسين، ما سيمكنه من فك الحصار المفروض عن المدينة من الشمال.
وتوغلت القوات الشرعية في العديد من المواقع غربي المدينة، وسط تراجع كبير في صفوف الانقلابيين التي خسرت قتلى وجرحى في الغارات الجوية المواجهات على الأرض.
وقالت قيادة محور تعز في بلاغ صحافي إنها "أطلقت وبمشاركة الألوية و الوحدات العسكرية التابعة لها بالمحافظة وبمساندة من طيران التحالف العربي عملية عسكرية واسعة لفك الحصار المفروض على المدينة منذ 3 سنوات، واستكمال تحرير ما تبقى من المحافظة".
وشنت مقاتلات التحالف العربي منذ الصباح غارات جوية على مواقع وتحصينات الانقلابيين الحوثيين، في شمال وشمال غرب، وشرق المدينة، ودمرت دبابتين والعديد من الآليات العسكرية، ومخازن سلاح، إضافةً إلى استهداف تجمعات للحوثيين في مناطق تفرقة من المواجهات.
وبدأت وحدات من الجيش الوطني عند الثانية ظهراً في الزحف البري على مواقع للمليشيات الحوثية، فيما يواصل طيران التحالف العربي استهداف مواقع الانقلابيين الحوثيين.
وتأتي المعارك العسكرية التي أطلقت اليوم، بعد زيارات متكررة للقيادات العسكرية إلى العاصمة المؤقتة عدن، والسعودية، التقت فيها بقيادات في التحالف العربي والحكومة اليمنية الشرعية.
ويعتزم الجيش الوطني بهذه العمليات التوجه صوب "مفرق شرعب" وشارعي الأربعين والخمسين، ما سيمكنه من فك الحصار المفروض عن المدينة من الشمال.
وتوغلت القوات الشرعية في العديد من المواقع غربي المدينة، وسط تراجع كبير في صفوف الانقلابيين التي خسرت قتلى وجرحى في الغارات الجوية المواجهات على الأرض.