ووفقاً للمصادر، فإن قيادات الميليشيات التي شاركت بالاجتماع مع مشايخ محافظة عمران، طلبت من كل شيخ منهم حشد 50 شاباً لتجنيدهم وإرسالهم إلى جبهة الساحل الغربي، مشيرة إلى أن قيادات الميليشيات أخبرت المشايخ بأن خسائرها في جبهة الحديدة والضالع كبيرة وأنها بحاجة متزايدة لإرسال مقاتلين جدد لدعم الجبهتين.
وتقول المصادر، إن قيادات الحوثي لم تخف توقعاتها بإمكانية تجدد المعارك في جبهة الحديدة في أية لحظة رغم استفادتها من الوضع الحالي الذي ثبته اتفاق ستوكهولم برعاية الأمم المتحدة، وفي الوقت نفسه أوضحت أن استمرار المواجهات في جبهة الضالع يكبدها خسائر كبيرة، وأنها بحاجة إلى رفد تلك الجبهة بمقاتلين جدد.
ووعدت القيادات الحوثية، حسب المصادر، المشايخ الذين اجتمعت بهم بمدهم بأموال ومساعدات إغاثية مقابل حشدهم للشباب وإرسالهم لينضموا إلى صفوف مقاتليها في الجبهات.
وتقول المصادر، إن قيادات الحوثي لم تخف توقعاتها بإمكانية تجدد المعارك في جبهة الحديدة في أية لحظة رغم استفادتها من الوضع الحالي الذي ثبته اتفاق ستوكهولم برعاية الأمم المتحدة، وفي الوقت نفسه أوضحت أن استمرار المواجهات في جبهة الضالع يكبدها خسائر كبيرة، وأنها بحاجة إلى رفد تلك الجبهة بمقاتلين جدد.
ووعدت القيادات الحوثية، حسب المصادر، المشايخ الذين اجتمعت بهم بمدهم بأموال ومساعدات إغاثية مقابل حشدهم للشباب وإرسالهم لينضموا إلى صفوف مقاتليها في الجبهات.