تقارير وتحليلات

الشأن اليمني..

سياسي كويتي.. يحمّل حزب الإصلاح الإخواني المسؤولية في اليمن

لن يحدث شيء جديد في اليمن في ظلّ تحكّم حزب الإصلاح الإخواني في قرار الشرعية

عدن

هاجم المحلل السياسي الكويتي، الدكتور فهد الشليمي، أمس، حزب الإصلاح الإخواني في اليمن، مؤكداً أنّه لن يحدث شيء جديد في اليمن في ظلّ تحكّم الحزب الإخواني في قرار حكومة الشرعية اليمنية.


وقال في تغريدة عبر تويتر: "الشأن اليمني: للأخوة والأخوات الذين يطالبوني بالحديث مجدداً عن الشأن اليمني. أقول لهم "مفيش فايدة ولن يوجد نصر ما دام حزب الدجاجة (الإصلاح) موجود في القرار اليمني".

الشليمي: لن يحدث شيء جديد في اليمن في ظلّ تحكّم حزب الإصلاح الإخواني في قرار الشرعية

من جهتها، هاجمت الكاتبة والباحثة نورا المطيري، اليوم، حزب الإصلاح اليمني، مؤكدةً أنّ الأخطاء التي يرتكبها ذلك الحزب تُنسب جزافاً للتحالف العربي.

وقالت في تغريدة عبر تويتر: "الأخطاء الشنيعة التي يرتكبها الإصلاح في اليمن تُنسب جزافاً للتحالف العربي، بسبب دفاع غير مباشر عن الإخوان المسلمين الذين يختبئون تحت مظلة الشرعية وبحجة وحدة اليمن".

وأضافت: "ظلم كبير جداً أن يتحمل التحالف العربي أخطاء الإخوان، ويكفي دفاعاً عن مرتزقة الدوحة وإسطنبول".

المطيري: ظلم كبير جداً أن يتحمّل التحالف العربي أخطاء الإخوان في اليمن.. ويكفي دفاعاً عن المرتزقة

ويحمّل العديد من الخبراء في الشأن اليمني جماعة الإخوان المرتبطة بقطر في الحكومة اليمنية مسؤولية الفشل في إدارة الملفات السياسية والعسكرية وخلط الأوراق وتبديد الإمكانيات في معارك سياسية وإعلامية وعسكرية جانبية مع قوى ومكونات مناوئة للانقلاب الحوثي، والاستمرار في رفض تنفيذ بنود اتفاق الرياض، وفق ما أوردت صحيفة "العرب" اللندنية.

وأكدت مصادر سياسية للصحيفة ذاتها، استمرار تيار الإخوان الموالي لقطر وتركيا في حشد القوات والمعدات في محافظتي شبوة وأبين في الوقت الذي يكثف فيه الحوثيون هجماتهم على مواقع الجيش الوطني في صرواح وجنوب الجوف.‎

هل تقود الحرب في لبنان إلى تغييرات جذرية؟ خبراء يتناولون التأثيرات المحلية والإقليمية


حرب هجينة ومعنويات هشة: هل يصمد النظام الإيراني أمام موجة الأزمات الداخلية والخارجية؟


النجم محمد رمضان لـ(اليوم الثامن): "رسمت خطة فنية واضحة لمساري المهني للوصول إلى القمة"


مقديشو تدعو لإخراج القوات الإثيوبية وأديس أبابا ترفض التراجع.. هل يمكن احتواء التصعيد؟