يسلم الحفشاء يكتب لـ(اليوم الثامن):

مؤسس الجيش الجنوبي(النخبة الشبوانية)

إلى العالم أجمع أوجه رسالتي هذة الشامخة بشموخ مؤسس الجيش الجنوبي(النخبة الشبوانية )العميد خالدعلي العظمي المؤسس والقائد الأول للنخبة الشبوانية (جيش الجنوب )حيث بدأت الحالة المدارية تتشكل في أعماق ذلك الكائن الحي الأسطوري الذي سنحت له الفرصة على مصراعيها وعلى طبق من ذهب لينهب أكبر مشروع اقتصادي في الشرق الأوسط وأفريقيا ويكون أغنى الأغنياء في عشية وضحاها ولكن الوطنية التي جلبتها الحالة المدارية لتكون إعصار الوطنية بداخل ذلك الإنسان العملاق الذي وقف شامخا منصوب في وجه عصابات النهب والفيد والتخريب متحديا الجميع بكبرياء الوطنية التي اجتمعت بداخل هذة الأسطورة الخالدة عندما هرب أصحاب الوطنية الزائفة عباد المال والكراسي وبقي اللصوص ينهبون الألوية التي كانت تحمي منشأة بالحاف الغازية متربصين بشركة الغاز الطبيعي المسال لنهبها وجعلها خرابة على مر العصور والازمان تنعق عليها البوم والغربان ولكن سخر الله سبحانة وتعالى رجلا انتفض من بين الركام ليقف متعملقا في وجة آلاف اللصوص البشرية والتي تتربص بهذا المشروع العملاق ليكون في خبر كان ولكن هيهات وهيهات عندما تقف الأسود تهرب الثعالب بعيدا لتعود مجددا عن طريق الوطنية المزيفة بحماية وقوة!

صناعة خاصة وماركة مسجلة وحروف من ذهب محفورة في جدار الزمن تحكي باستمرار عن رجلا وطنيا
خلدة التاريخ في انصع صفحاتة
انه العميد خالد علي العظمي مؤسس الجيش الجنوبي (النخبة الشبوانية )حين وقف مدافعا عن أكبر مشروع اقتصادي عملاق في الشرق الأوسط وأسس الجيش الجنوبي بدايتا من المقاومة الجنوبية ثم سهر الليالي وضحى بالغالي والنفيس وتواصل مع التحالف العربي لتأهيل وتدريب أفراد المقاومة الجنوبية في بالحاف وبعدها بداء بتشكيل النخبة الشبوانية من بالحاف والتي كانت هي النواة الأولى للنخبة الشبوانية (الجيش الجنوبي)
لقد سطرت أروع الملاحم البطولية أيها القائد العظيم والوطني الغيور عندما انبريت لإنقاذ وطنك وتشكيل الجيش الوطني بدايتا من المقاومة الجنوبية إلى النخبة الشبوانية لتصبح تلك القوات صمام الأمان لشبوة واللوطن عامة
أيها القائد العظيم لقد أثبت للجميع انك رجل وطني مع مرتبت الشرف والبطولة
لم تكن تلهيك أو تغرك الأموال والكراسي
بل اشغلك ضميرك الوطني الحي بأن تعمل ليل نهار لتنجز عملا عظيما تتوارثة الأجيال جيلا بعد جيل انه حب الوطن
وذلك بالعمل لما يخدم الوطن والمواطن وهو تأسيس الجيش الجنوبي (النخبة الشبوانية ) قبل عدت سنوات انطلاقا من بالحاف
لمثل هذا الرجل و القائد العظيم تعظيم سلاااااام

لقد خاب وخسر من كان ينعته بالعميل والخائن ،
حيث أشرقت شمس الضحى ساطعتا بنورها الذهبي لتقول للجميع ان ذلك الرجل صنع مجدا وتاريخا يصعب تكرارة
فقد ضحى وضحى وترك ماضحى بة منحوت في القلوب قبل الأرض ليثبت للجميع ان الوطنية غير الانتقام ..

فسلام لك على مر العصور والازمان
بمرور الأجيال من هنا لترى ماصنعت شامخا مخلدا
يحكي من تلقاء نفسة عن رجلا وطنيا وقائدا عظيما مر من هنا وترك منجزات عظيمة.
وهنا لا يتسع المقام..