مرشد فطيم يكتب لـ(اليوم الثامن):

العظمي الاسطورة الخالدة

تم استلامها منه او تنازله عنها"هذا مش مهم، المهم ان نتذكر وان نحتفظ أن العظمي كان قائد عظيم وخلوق في نفس الوقت ينشر اللطف والحنان تزعم بتحرير أهم وأبرز وأعظم مشروع في الشرق الاوسط والوطن العربي(بالحاف) من الارهابين ومن عصابات التخريب(النظام السابق) قبل أن يكون على تنسيق تمام ومتواصل مع قيادة التحالف العربي لتأهيل وتدريب قوات المقاومة الجنوبية في بالحاف ليكون اول من أسس النخبة الشبوانية(الجيش الجنوبي) .. هكذا فعل العظمي ! لم ياتي العظمي من أجل مصلحه ولا من أجل التربع على الكرسي ولم ياتي أيضا من اجل أشخاص ! إنها دروس بليغة وعظيمة في معنى الوطنية .. ومن يحتفظ بما قدمه العظمي هم الاوفياء.. حفظ ما الوجه لبلاده هذه الحقيقة ما فعله سوف يكتب في كتب الشرفاء وينظم بين العظماء . ما قدمة العظمي لمديرية رضوم وبالحاف يظعه في خانة الشرفاء والقيادات الاسطورية في الجنوب . في الختام ارسل رساله الى الاخ العزيز والوالد الغالي صاحب القلب المخلص واللطف والحنان القائد العظيم خالدالعظمي.. يكفيك كل ماقدمته للمديرية وللوطن عامة .. يكفيك انك رسمة صورة عنوانها : الاول (الوفاء) وشعارها :الاساسي (الاستقرار) وختامها الاخير (الشرف)..