محمود مرشد عواس يكتب:

الازارق ارض عمالقة الابطال وحامين حمئ الوطن

تداول اخبار بان مليشيات الحوثي تتحرك الى المنفذا الحدودي مع الازارق لمحاولة اقتحام الازارق .والدخول.عبرها.فاين هي ذاهبه ومن اين من ارض الرجوله والبطوله وحامين حماة الاوطان .الذين يقاتلونها في كل جبهات الوطن حتى الاراضي السعودية .ويلقنونها شر هزيمة .من اين ستمرو من الجبال الشاهقة والعاليه وورجالها الشامخه كشموخ جبالها الرواسيه وشجاعتهم الخارقة في مواجهة الاعداء .في ميادين الشرف والبطولة
فالازارق ليس كل المناطق والمدن التي تخض وتستسلم الاي قوئ خارجيه
.الازارق هي التي تقدم ابناءها قربانا في محاريب العزة والكرامة ومعابدالدفاع عن الوطن.تضحي بهم في كل شبر من ارض الوطن.فكيف ارضها فلن تتقدم المليشيات حتى شبر واحد.لان امامها وحوش كاسره واسود ظارية يحبون الموت في سبيل الدين والكرامة والعزة والوطن.يقاتلون بشجاعة وبسالة ويسطرون اروع الملاحم البطولية ويصنعوا اعظم الانتصارات للوطن فمابالكم ارضهم وعرضهم وبلادهم.فهم سيقاتلون قتال مستميت حتى الموت.وسيلحقو بها شر هزيمة لن تمر من ارض عمالقة الابطال وصناديد رجال وحامين حمئ الوطن الازارق
فسئلو بريطانيا.و الامامة الاكهنوتية قوات عفاش ومليشيات الحوثي و تنظيم القاعدة عن الازارق
واسئلو كل الحروب والمعارك التي تدار في ارض اليمن عن رجال الازارق وابناءها الاشاوس.وكيف هم في ميادين التضحية والاباء.ووالشرف
اسئلو الضالع وعدنولحج وابين وشبوة .وحضرموت وصعدة والحديدة وحجة والجوف ومارب وعمران ونهم وميدي والبيضااء ومريس والحدود السعودية..
فسئلو كل السهول والجبال عن الا زارق لتتحدثك عن ابطالها وتضحياتهم العظيمة والجسيمة في سبيل الدفاع عن الوطن
الازارق استطورة من اساطير التضحية والفداء والعزة والكرامة والنضال .منذو زمن طويل فلديها تاريخ زاخر بالبطولات والتضحيات وملئ بالمواقف الخالده والتي خلدها ابناءها في.كتب التاريخ.
الازارق التي تنجب من خيرة الرجال الاحرار والشجعان والاشاوس.والابطال ومنخيرة صنايدالرجال.على مر العصور.يعشقون الحرية .ويحبون الموت في ميادين القتال والذود عن الاوطان لا ولن يركعو اويذلو او يستسلمو .لاي .قوئ او غازي .او محتل او ظالم
يتسابقون الئ القتال كالاسود والذئاب لا فتراس العدو .ويمرغو انوف العدو بالذل والهزيمةانها عريرين الاسود وادغال الذئاب الحمر .الذين يحرسون ويحمون الوطن .لا خوف عليها.من الاعداء فهي محروسة بابناءها الاحرار والشجعان