أحمد الربيزي يكتب:
توكل الإخونجية تهدد بهدم مدن التحالف
توكل كرمان الإخونجية تهدد بانها سوف تهد حواضر ومدن الإشقاء في الإمارات والمملكة، توكل لا تمتلك قوة كي تهدد بها لكنها وبأعتبارها تنتمي الى حركة (الإخوان المسلمين) العالمية فيمكنها تنفيذ تهديداتها عبر إرهابيي حزب الإصلاح (إخوان اليمن) وبفروعه (قاعدة وداعش وانصار الشريعة) وخلاياهم النائمة من انتحاريين وانغماسيين، وهذا سلاحهم الذي يهددوا به دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
بغير قوة الإرهاب التي يجيدون استخدامها، فأنهم لن يستطيعوا عمل أي شي، نحن نعلم والعالم كله شاهد اليوم ويتابع كتابات توكل كرمان وغيرها ممن أصابتهم تغريدة اكاديمي إماراتي بالسعار، وهجومهم علي التحالف العربي وتهديداتهم التي يتوعدوا فيها الإشقاء في التحالف العربي بالويل والثبور، ومهددين شعب الجنوب في حال إستعادة دولته بفك ارتباطه من وحدة الدجل، رافعين شعار (الوحدة أو الموت) الذي رفعوه في 94م،ليقتلون الاطفال والنساء ظلما وعدوانا، بفتاوي تكفيرية ظالمة.
فليعلموا الإشقاء ان هؤلاء الإرهابيين هم من ظلموا وقتلوا ولازالوا يمارسون قتلهم وإرهابهم على شعب الجنوب واليوم توكل كرمان قالتها أمام الجميع بانها ستهد مدن وحواضر الاشقاء في التحالف العربي، من تركيا تهدد الجميع بكلام واضح، ان لم تكن تهدد بالعمليات الإرهابية، فبأي قوة تهدد السلم الاجتماعي توكل كرمان حاملة جائزة نوبل للسلام، ومن أين لها القوة، فهي لا تملك وحزبها الا قوة الإرهاب الذي يمارسها، ضد خصومهم بحقارة وبغدر.