نبيل القعيطي والاخوان والمتعاونين معهم وداعميهم

ليس لنبيل مصدر دخل الا عمله المحترف في وكالة الانباء الفرنسية وراتب من صحيفة المرصد بسيط حسب امكانياتنا وليس هناك اي دخل اخر.

الاخوان حاولوا اغراء نبيل من قبل وحاليا ثم عندما عجزوا كانت هناك قبل اسبوعين حملة اخوانية وصلت حد تقديم مراسلي وكالة الانباء الفرنسية في اسطنبول والدوحة شكوى في نبيل لادارة الوكالة قالوا فيها انه يضرهم لانه غير محايد ترافقت الحملة مع حملة اعلامية بعدة لغات ضده من اعلام الاخوان قادها انيس منصور وكنا نعلم بها قبل تدشينها ولدي التسجيلات كل ذلك من اجل قطع مصدر رزقه الوحيد.

بالامس نبيل ارسل لي صورة سند لجندي من جنود مهران القباطي يتضمن الخصميات وارسل لي شكوى للجنود اعدت تحريرها ونشرت الخبر وقال لي نبيل انه لن ينشره بصفحته لان هناك تهديد سابق ولانه في منطقة نفوذ لهم.

كل ما يهدد حياة نبيل كان تهدد لي ايضا وتركز منذ البداية حول جماعة الاخوان واذرعها ومؤخرا تنضم اليهم داعمي الجماعة الذين يصرون على الاغراء او التهديد للعمل معهم.

اقول لامن عدن منزل نبيل ومدخله مراقب بالكاميرات من فندق ريماس ومن محل ابو خالد للبلاط ٢٤ ساعة وليس من الصعوبة تحديد المتهمين ان كان بمعرفة خصوم نبيل الدائمين او التصوير واذا كان هناك عمل حقيقي وجدي ستجدونهم باسرع وقت.

تقاسمنا الصمود مع نبيل في وجه كل شيء اغراء او تهديد وهذه كلمات نبيل لي قبل اسبوعين.