تحليلات

اعلان فك ارتباط اليمن الجنوبي..

تظاهرات حاشدة تعم الجنوب تأكيد على التمسك بإقامة دولة الجنوب المستقلة

أطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون مساء اليوم السبت هاشتاج تحت عنوان ٢١مايو استقلال الجنوب_هدفنا

عدن

أطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون مساء اليوم السبت هاشتاج تحت عنوان ٢١مايو استقلال الجنوب_هدفنا. وأكدوا الناشطون : بضرورة قيادة وتوجيه وتشكيل الرأي العام لإبراز ذكرى فك الارتباط من قبل الرئيس علي سالم البيض.

وقالوا: أن شعب الجنوب يجدد التفويض للرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي لاستكمال إستعادة السيادة واستعادة الدولة وبنائها وأن استكمال التحرير والاستقلال هدفنا ولا تراجع عن هدف استعادة استقلال الجنوب والمرحلة الحالية ستكون لاستعادة مؤسسات الدولة وتحريرها من الفساد.

واضافوا: أن ذكرى21 مايو 1994 يوم إعلان القضية الوطنية لشعب الجنوب ويوم اعلان النضال من اجل المشروع المدني الديمقراطي وجاء كنتيجة لإعلان فشل الوحدة بشن الحرب على المشروع المدني والزحف العسكري على الجنوب في 27 ابريل.

وأكدوا: بأن مفتاح الأمن والاستقرار في المنطقة هو استكمال إنهاء الإحتلال واستعادة الدولة الجنوبية على حدودها المتعارف عليها دوليا قبل عام 90م وأشاروا: بأن فك الارتباط بات أمر واقعي ملموس ومفروض بشهادة القاصي والداني وعلى أبناء الشمال تقبل الواقع والتعاطي معه بدلاً من ضياع الوقت لكسب ود شعب الجنوب لضمان إقامة علاقات طيبة بين الشعبين الجارين بعد استقلال الجنوب.

وقالوا: المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي سيظل رائد النضال الوطني الجنوبي وسيظل حامي المشروع الوطني وسيظل الحامي لكل الشعب الجنوبي من المهرة شرقاً إلى باب المندب غرباً و يقود النضال الشعبي،محققًا إنجازات واسعة على طريق الاستقلال واستعادة دولة الجنوب كاملة السيادة بتحركات دبلوماسية إقليميا ودوليا، بدأت لاستعادة زخم العلاقات الخارجية لدولة الجنوب

واوضحوا: أن شعب الجنوب يطالب مجلس القيادة الرئاسي والتحالف العربي سرعة نقل القوات العسكرية من وادي حضرموت والمهرة إلى جبهات التصدي للميليشيات الحوثية في مأرب والجوف.

وأكدوا: أن أبناء الجنوب يدعمون حكومة المناصفة لتنفيذ مهامها المسندة إليها في اتفاق الرياض وفي مقدمتها توفير الخدمات بقطاعات الكهرباء والمياه، والطرقات، وصرف المرتبات وإنعاش الاقتصاد وبناء وتفعيل مؤسسات الدولة المركزية في العاصمة عدن.

وطالبوا:  بتفعيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في الوزارات والجهات الحكومية والسلطات المحلية وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد ومحاسبة المقصرين والفاسدين عملياً وتطبيق ذلك على الجميع من دون أي استثناءات أو اعتبارات.

ونظمت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين، اليوم السبت، حفلاً خطابياً، إحياءً للذكرى الـ 28 لإعلان فك الارتباط في 21 مايو من العام 1994م، بحضور العميد طيار ناصر السعدي عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي وأعضاء انتقالي ابين وعدد من أعضاء الجمعية الوطنية.
وتوافد الآلاف من أبناء محافظة أبين الى منصة الشهداء بالشارع العام في مدينة زنجبار. حاملين أعلام دولة الجنوب وصور الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، معبرين عن تمسكهم بفك الارتباط.
وفي الحفل ألقى العميد ناصر السعدي، نقل عبر في مستهلها تحيات وتهاني الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي بهذا اليوم العظيم، معبراً عن سعادته الكبيرة بحضور هذا الحفل الجماهيري بمناسبة الذكرى الـ 28 لإعلان فك الارتباط.
واكد السعدي خلال كلمته على استمرار النضال حتى استعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة على حدودها ماقبل 21مايو 1990م، مشيراً الوحدة اليمنية انتهت وماتت الى الابد..
وعبر السعدي عن أمله في تحسين الخدمات العامة في محافظة ابين وكل محافظات الجنوب، شاكرا قيادة انتقالي أبين على حسن التنظيم والترتيب لهذا المهرجان الجماهيري الكبير.
بدوره ألقى محمد احمد الشقي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية بانتقالي أبين كلمة قال فيها: أن مشروع وحدة مايو قد انتهى وأن الإصرار على إبقاء بلدينا في إطار مشروع سياسي فاشل إنما يعني مزيدا من الدمار والقتل والنهب والسلب والتشريد، وهذه حقيقة لابد أن يعيها ويتعامل معها العالم والشعبين في الجنوب العربي والجمهورية العربية اليمنية معا.
واشاد الشقي بأبناء الجنوب الذين فجروا ثورة الحراك السلمي وعبروا عن وجودهم وحريتهم واستقلالهم بأكثر من وسيلة وبأكثر من طريقة سلما وحربا حين شكلت مليونيات الاحتشاد الجنوبي بداية لانهيار نظام عفاش وتحالف الإخوان مع قوى الإرهاب الذين كانوا كثيرا ما يلوحون ويتشدقون بشعار الوحدة والديمقراطية الزائفة.
وأشار الشقي إلى أن شعب الجنوب يرفض السير في مشروع الوحدة السياسي الفاشل الذي دمر الجنوب بكل مقدراته ونهب ثرواته ومحى معالم دولته، مؤكداً بأن الذين يفكرون في الاحتفال بذكرى 22 مايو كعنوان خلق الويلات والمآسي لشعبنا ليس لهم مكان في الجنوب.
وأطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون مساء السبت هاشتاج تحت عنوان ٢١مايو استقلال الجنوب_هدفنا. وأكدوا الناشطون : بضرورة قيادة وتوجيه وتشكيل الرأي العام لإبراز ذكرى فك الارتباط من قبل الرئيس علي سالم البيض.
وقالوا: أن شعب الجنوب يجدد التفويض للرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي لاستكمال إستعادة السيادة واستعادة الدولة وبنائها وأن استكمال التحرير والاستقلال هدفنا ولا تراجع عن هدف استعادة استقلال الجنوب والمرحلة الحالية ستكون لاستعادة مؤسسات الدولة وتحريرها من الفساد.
واضافوا: أن ذكرى21 مايو 1994 يوم إعلان القضية الوطنية لشعب الجنوب ويوم اعلان النضال من اجل المشروع المدني الديمقراطي وجاء كنتيجة لإعلان فشل الوحدة بشن الحرب على المشروع المدني والزحف العسكري على الجنوب في 27 ابريل.
وأكدوا: بأن مفتاح الأمن والاستقرار في المنطقة هو استكمال إنهاء الإحتلال واستعادة الدولة الجنوبية على حدودها المتعارف عليها دوليا قبل عام 90م وأشاروا: بأن فك الارتباط بات أمر واقعي ملموس ومفروض بشهادة القاصي والداني وعلى أبناء الشمال تقبل الواقع والتعاطي معه بدلاً من ضياع الوقت لكسب ود شعب الجنوب لضمان إقامة علاقات طيبة بين الشعبين الجارين بعد استقلال الجنوب.
وقالوا: المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي سيظل رائد النضال الوطني الجنوبي وسيظل حامي المشروع الوطني وسيظل الحامي لكل الشعب الجنوبي من المهرة شرقاً إلى باب المندب غرباً و يقود النضال الشعبي،محققًا إنجازات واسعة على طريق الاستقلال واستعادة دولة الجنوب كاملة السيادة بتحركات دبلوماسية إقليميا ودوليا، بدأت لاستعادة زخم العلاقات الخارجية لدولة الجنوب
واوضحوا: أن شعب الجنوب يطالب مجلس القيادة الرئاسي والتحالف العربي سرعة نقل القوات العسكرية من وادي حضرموت والمهرة إلى جبهات التصدي للميليشيات الحوثية في مأرب والجوف.
وأكدوا: أن أبناء الجنوب يدعمون حكومة المناصفة لتنفيذ مهامها المسندة إليها في اتفاق الرياض وفي مقدمتها توفير الخدمات بقطاعات الكهرباء والمياه، والطرقات، وصرف المرتبات وإنعاش الاقتصاد وبناء وتفعيل مؤسسات الدولة المركزية في العاصمة عدن.
وطالبوا:  بتفعيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في الوزارات والجهات الحكومية والسلطات المحلية وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد ومحاسبة المقصرين والفاسدين عملياً وتطبيق ذلك على الجميع من دون أي استثناءات أو اعتبارات.
واحتفت محافظة لحج، السبت، بالذكرى الـ 28 لإعلان فك الارتباط بين الجنوب والجمهورية العربية اليمنية، بمهرجان جماهيري شارك فيه الآلاف من أبناء المحافظة، استجابة للدعوة التي وجهتها القيادات المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي.
والقى المحامي رمزي الشعيبي، رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة لحج، كلمة في المهرجان نقل من خلالها تحايا الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ، وحيّا فيها المشاركين، مقدماً شكره لأبناء المحافظة الذين تحملوا مشاق الوصول للمشاركة بهذه الفعالية في ظل ارتفاع درجة الحرارة والظروف المعيشية الصعبة، والذين يؤكدون تمسكهم بقرار فك الارتباط، مقدمين رسالتهم للمجتمع الدولي والإقليمي بأن الوحدة مع الشمال قد انتهت، وأن قرار استعادة الدولة الجنوبية لا رجعه عنه.
وتخلل المهرجان الجماهيري الحاشد عدد من الكلمات والقصائد الشعرية التي أكدت بمجملها التمسك بقرار فك الارتباط الذي وصفوه التاريخي، نالت استحسان الجميع، حيث جابت الجماهير الحاشدة شوارع مدينة الحوطة عاصمة المحافظة، حاملة أعلام دولة الجنوب، وصور الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، ولافتات تؤكد تمسكهم بإعلان فك الارتباط واستعادة الدولة الجنوبية بحدود ما قبل 1990م.
هذا وجددت الجماهير المحتشدة تفويضها للرئيس الزبيدي بتمثيل شعب الجنوب، مؤكدين وقوفهم خلف المجلس الانتقالي الجنوبي لقيادة نضال شعب الجنوب نحو الحرية والاستقلال واستعادة الدولة.
ونظمت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين، اليوم السبت، حفلاً خطابياً، إحياءً للذكرى الـ 28 لإعلان فك الارتباط في 21 مايو من العام 1994م، بحضور العميد طيار ناصر السعدي عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي وأعضاء انتقالي ابين وعدد من أعضاء الجمعية الوطنية.
وتوافد الآلاف من أبناء محافظة أبين الى منصة الشهداء بالشارع العام في مدينة زنجبار. حاملين أعلام دولة الجنوب وصور الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، معبرين عن تمسكهم بفك الارتباط.
وفي الحفل ألقى العميد ناصر السعدي، نقل عبر في مستهلها تحيات وتهاني الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي بهذا اليوم العظيم، معبراً عن سعادته الكبيرة بحضور هذا الحفل الجماهيري بمناسبة الذكرى الـ 28 لإعلان فك الارتباط.
واكد السعدي خلال كلمته على استمرار النضال حتى استعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة على حدودها ماقبل 21مايو 1990م، مشيراً الوحدة اليمنية انتهت وماتت الى الابد..
وعبر السعدي عن أمله في تحسين الخدمات العامة في محافظة ابين وكل محافظات الجنوب، شاكرا قيادة انتقالي أبين على حسن التنظيم والترتيب لهذا المهرجان الجماهيري الكبير.
بدوره ألقى محمد احمد الشقي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية بانتقالي أبين كلمة قال فيها: أن مشروع وحدة مايو قد انتهى وأن الإصرار على إبقاء بلدينا في إطار مشروع سياسي فاشل إنما يعني مزيدا من الدمار والقتل والنهب والسلب والتشريد، وهذه حقيقة لابد أن يعيها ويتعامل معها العالم والشعبين في الجنوب العربي والجمهورية العربية اليمنية معا.
واشاد الشقي بأبناء الجنوب الذين فجروا ثورة الحراك السلمي وعبروا عن وجودهم وحريتهم واستقلالهم بأكثر من وسيلة وبأكثر من طريقة سلما وحربا حين شكلت مليونيات الاحتشاد الجنوبي بداية لانهيار نظام عفاش وتحالف الإخوان مع قوى الإرهاب الذين كانوا كثيرا ما يلوحون ويتشدقون بشعار الوحدة والديمقراطية الزائفة.
وأشار الشقي إلى أن شعب الجنوب يرفض السير في مشروع الوحدة السياسي الفاشل الذي دمر الجنوب بكل مقدراته ونهب ثرواته ومحى معالم دولته، مؤكداً بأن الذين يفكرون في الاحتفال بذكرى 22 مايو كعنوان خلق الويلات والمآسي لشعبنا ليس لهم مكان في الجنوب.

الهجرة غير الشرعية إلى اليمن وتداعياتها على مستقبل البلاد.. تحليل


بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تستمر لستة أشهر رغم وصفها بـ"الشكلية"


صحف فرنسية: برلمانيون يدعون لحلول جذرية تجاه إيران بعيداً عن الحرب والمساومة


كيف ساهمت بطولة الرئيس الكوري في تأهل العراق إلى مونديال 1986؟