سمير عطا الله

التقرير الذي لم يُقرأ

ربيع 1994، سقط في رواندا ما بين 500 ألف و1.2 مليون قتيل بالسواطير ما ب...

يطلب من عظماء فرنسا

نتعلم كل يوم شيئاً ما. ولا ندري من يكون صاحب الدرس. كنت ذات مرة أتمشى...

الاحتفال

يتذكّر العالم العربي، فيما عنده من ذكريات، مرور نصف قرن بأكمله على انق...

شناشيل ابنة الجلبي

عندما يُكَرّر أمامي أن العراق رحم الشعر، تتكرر في ذهني دوماً صورة بدر...

الجيل الضائع

مذ وعيت على قراءة الروايات والصحف الأجنبية، ترددت أمامي، في كل مكان، ع...

بلا عصر

عدت من «سوق عكاظ» وعصر الشعر الجاهلي، لأتذكّر أننا أصبحنا...

السنيور زارا... على ما أعتقد

كان برتراند راسل فيلسوف الإنسان في القرن العشرين. وقف ضد القسوة في الف...

محضر اللقاء... حرفياً

لم يكن جواهر لال نهرو يحب الصحافة أو يثق بالصحافيين. وكان غالباً ما يق...

رمان ونارنج

تدور رواية اللبنانية مي منسى تحت شجرة رمان، مزروعة أمام بيت بيروتي متو...

«أهوه»... لا مقهى ولا قهوة

مدينون – جميعاً – باعتذار من مصر. سهوة لا تُغتفر وخطأ متما...