مصطفى منيغ

النبش والنابش على الهامش

بريقُ أملٍ مُختبئٍ بين حَنَايَا فاقدي أََحِبَّة ، يتوسَّلون لو يِطَوِّ...

مفارقة أم صفقة خارقة

العقل قادر على الغوص حتى فقفدان الفكر ملاحقة حد الخيال ، لإقامة جواب م...

جُرْثُومَة بِمُهمَّة مَعْلُومَة

هذا الضعيف المتقاذفة به تيارات الحيرة، المتلاعبة به الشكوك  ...

انسان أكان في استراليا أو تِطْوَان

مدينة تطوان .. بوابة تَحمي (من عمق الشمال) دار أمَّة ، بما تملكه من وع...

المغرب رَتَّبَ التَّرْتِيب

ما بُنِيَ مُبَكِّراً لمواجهة العواصف ، يبقَى مُتجمَّداً يتلاشى مع مرور...

المؤذية في البادية

الأسوأُ مهما وصلُ يبقى هيِّن الوَقْعِ على أصحاب الإرادات المتعوِّدة عل...

المغرب والكرب الغريب

بالعواطف الصادقة لذاك المستحيل نخطف ، و نستعجل بحرارة تضامننا مباهج ال...

فيروس لتحسيس النفوس (5)

بكل شيء راحلة هي الأيام ، تاركة (إن سُمِح لها) قسطاً من أوهام، كان مََ...

فيروس لتحسيس النفوس (4)

المتربِّصُ خلفَ المجهولِ حُدوثه القريبُ من أحاسيس المهتمين بمثل المواض...

فيروس لتحسيس النفوس (3)

لدى المضبوطة أمورهم لا شيء متروك للصدفة ، بعدها التعامل مع المفاجأة بو...