د. عبدالله العوذلي يكتب لـ(اليوم الثامن):

كلهم قتلة

لا يوجد فرق بين قتلة شعب الجنوب سوى كان من عصابات الهضبة الزيدية او من ادواتهم الجنوبية او توابعهم في المناطق الحدودية شمال دولة الجنوب.

لا يخفى على أحد أن شعب الجنوب مر ويمر  بأصعب مراحل تاريخه، فبعد الوحدة المشؤومة مع ج.ع.ي دخلت امتنا الجنوبية في دوامه عميقه من التجاذبات السياسية والقتل الممنهج ضد كل القيادات الجنوبية الشريفة وبدأت دراسة  تصفير عداد كل مؤسسات دولة الجنوب من قِبل النظام القبلي في الهضبة الزيدية ومن هم توابع لهم، انتهت تلك الاعمال الإجرامية الخبيثة والممارسات الإرهابية الى تفجير حرب 1994م من خلال قيام عصابات الاخوان بقيادة الهالك القشيبي بالغدر باللواء الثالث مدرع في عمران عند تناولهم وجبة الغداء.

فقد تم الاعداد والترتيب والشحن مسبقاً لتلك الحرب القذرة فقد كان لكل فرد في نطاق ج.ع.ي دور في تلك الحرب على الشعب الجنوب ودولته من خلال المشاركة او الدعم المادي والمعنوي والاستخباراتي و، والادهاء والامر مرارة العلقم وجود تلك المجموعة الجنوبية التي كان يتزعمها عبدربه منصور الذي كان حصان طروادة لهم وتم ترقيته واعطاءه وزارة الدفاع خلال تلك الحرب حتى تم احتلال دولة الجنوب في 7/7/1994 وكان لها ايضاً دور كبير في فاتورة قتل شعب الجنوب، وقد استمر منهج القتل والتنكيل بشعب الجنوب وطمس هويته ونهب ثرواته تمخض عنها قيام ثورة الجنوب في 2007م ضد ممارسات ذلك الاحتلال  وقد الذي زادت شهوته وشراهته في القتل والسحل والسجن والتهجير ضدنا من خرج لتلك الثورة التحررية وقد كان لذلك القتلة السابقين ايضاً دور في ذلك القتل من خلال المشاركة او التأييد او اعطاء الاوامر فجميعهم قتله مع وجود اقتناع بعض اخواننا الجنوبيين في القطيع الذي كان يقوده عفاش من ارهابيين وقتله وحاقدين عند معرفتهم انهم اسُتخدموا في قتل اخوانهم واهلهم في الجنوب فمن تاب تاب الله عليه بمعنى انهم كان لهم جميعاً دور في قتل الشعب الجنوب.

فقد فشلوا  جميع القتلة نتيجة سذاجتهم وقلة فهمهم لواقع لشعب الجنوب الذي هزم الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس،، ومن محبة الله لنا كشعب مظلوم إن رأينا بأعيننا اذلال وقتل واهانة اكثر تلك القيادات الإجرامية تتذوق من الكاس الذي اذاقته  لشعب الجنوب ولازالت من تلك القيادات تعتبر نفسها بعيده عن المصير الذي صار اليه من كانوا يصفقون في كل خطاب فيه شتيمه للجنوب وشعبه.

فقد كان الدور الأكبر في استباحة دماء ابناء الجنوب لا يوجد فرق بين قتلة شعب الجنوب سوى كان من عصابات الهضبة الزيدية او من ادواتهم الجنوبية او توابعهم في المناطق الحدودية شمال دولة الجنوب.

لا يخفى على أحد أن شعب الجنوب مر ويمر  بأصعب مراحل فبعد الوحدة المشؤومة مع ج.ع.ي دخلت امتنا الجنوبية في دوامه عميقه من التجاذبات السياسية والقتل الممنهج ضد كل القيادات الجنوبية الشريفة وبدأت دراسة  تصفير عداد كل مؤسسات دولة الجنوب من قِبل النظام القبلي في الهضبة الزيدية ومن هم توابع لهم، انتهت تلك الاعمال الإجرامية الخبيثة والممارسات الإرهابية الى تفجير حرب 1994م من خلال قيام عصابات الاخوان بقيادة الهالك القشيبي بالغدر باللواء الثالث مدرع في عمران عند تناولهم وجبة الغداء.

فقد تم الاعداد والترتيب والشحن مسبقاً لتلك الحرب القذرة فقد كان لكل فرد في نطاق ج.ع.ي دور في تلك الحرب على الشعب الجنوب ودولته من خلال المشاركة او الدعم المادي والمعنوي والاستخباراتي وو، والادهاء والامر مرارة العلقم وجود تلك المجموعة الجنوبية التي كان يتزعمها عبدربه منصور وتم ترقيته واعطاءه وزارة الدفاع خلال تلك الحرب حتى تم احتلال دولة الجنوب في 7/7/1994 وكان لها ايضاً دور كبير في فاتورة قتل شعب الجنوب، وقد استمر منهج القتل والتنكيل بشعب الجنوب وطمس هويته ونهب ثرواته تمخض عنها قيام ثورة الجنوب في 2007م ضد ممارسات ذلك الاحتلال  وقد الذي زادت شهوته وشراهته في القتل والسحل والسجن والتهجير ضدنا من خرج لتلك الثورة التحررية وقد كان لذلك القتله السابقين ايضاً دور في ذلك القتل من خلال المشاركه او التأييد او اعطاء الاوامر فجميعهم قتله مع وجود اقتناع بعض اخواننا الجنوبيين في القطيع الذي كان يقوده عفاش من ارهابيين وقتله وحاقدين عند معرفتهم انهم اسُتخدموا في قتل اخوانهم واهلهم في الجنوب فمن تاب تاب الله عليه بمعنى انهم كان لهم جميعاً دور في قتل الشعب الجنوب.

فقد فشلوا  جميع القتلة نتيجة سذاجتهم وقلة فهمهم لواقع لشعب الجنوب الذي هزم الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس،، ومن محبة الله لنا كشعب مظلوم إن رأينا بأعيننا اذلال وقتل واهانة اكثر تلك القيادات الإجرامية تتذوق من الكاس الذي اذاقته  لشعب الجنوب ولازالت من تلك القيادات تعتبر نفسها بعيده عن المصير الذي صار اليه من كانوا يصفقون في كل خطاب فيه شتيمه للجنوب وشعبه.

فقد كان الدور الأكبر في استباحة دماء ابناء الجنوب في تلك الفتوى اللعينة التي افتى بها مفتى حزب الاصلاح اليمني آنذاك (الإخوان المسلمين) والتي تعتبر سارية المفعول حتى يومنا هذا ذلك الحزب الارهابي اللعين والذي تم التنسيق داخل المؤتمر الشعبي العام من اجل خروج ذلك من رحم  المؤتمر لاستخدامه ضد الحزب  الاشتراكي الشريك في الوحدة المشؤومة من النظام القبلي الهمجي فيما  كان يسمى ب  ج.ع.ي.

فحزب الاصلاح المؤتمري وكل عضو لازال يساندهم وخاصهً من اخواننا الجنوبيين فهم قتله ولهم دور في ذلك القتل. تلك الفتوى اللعينة التي افتى بها مفتى حزب الاصلاح اليمني آنذاك (الإخوان المسلمين) والتي تعتبر سارية المفعول حتى يومنا هذا ذلك الحزب الارهابي اللعين والذي تم التنسيق داخل المؤتمر الشعبي العام من اجل خروج ذلك من رحم  المؤتمر لاستخدامه ضد الحزب  الاشتراكي الشريك في الوحدة المشؤومة من النظام القبلي الهمجي فيما  كان يسمى ب  ج.ع.ي.

فحزب الاصلاح المؤتمري وكل عضو لازال يساندهم وخاصهً من اخواننا الجنوبيين فهم قتله ولهم دور في ذلك القتل.