منى فتحي حامد تكتب:

بملامحي أنشودة أفلاطون

* التعلم ممن سبقونا بجانب الانصات والاستفادة من خبرات الحاضرين، تقبل النقد والآراء بلا أي إساءة باللفظ أو التعبير، بل احترام متبادل يؤدي بالنهاية للوصول إلى أصح وأنسب طرق الإصلاح والايجابية والتعمير..

 

* يجب الابتعاد عن ظاهرة العنف لأنه صفة رديئة يلجأ إليها كل من لن يمتلك هوية حضارية ثقافية أدبية أو اتزان، قليل الحُجة والبيان ...

 

* التحلي بالتسامح والمودة والعفو عند المقدرة على قدر الإمكان، الرقي بالتعامل وبالاحترام ..

 

* احتواء أبناءنا وشبابنا بالإنصات إليهم وتعليمهم وتثقيفهم و ضرب الأمثلة القدوة لهم، كي يتعلمون منها الإرادة والنجاح و سمة العزيمة والطموح والرغبة بالحياة الجيدة الناجحة أبد الآبدين ...

 

* التواضع بل الأكثر كلما نما العقل والحكمة والابداع، تجنب الغرور والكبرياء، التمني للجميع بالسعادة و العافية والخير ...

 

* العدل ونصرة المظلوم والمحافظة على حقوق الغير، بالأخص السؤال والاهتمام باليتامى وكبار السن والمساكين و ذوي الاحتياجات الخاصة والمعاقين ...

 

* التواصل مع الأرحام والأقارب والأصدقاء والجيران بالمودة والسؤال والاطمئنان وتلبية احتياجات ...

 

* الاستماع إلى الآباء والأمهات وكبار السن والمعلمين والمثقفين وإلى كل من يمتلك خبرة في كافة الأمور الدنيوية، منه نتعلم ونرتقي حتى يتم الفلاح المبين ..

 

* الحفاظ على البيئة من الملوثات السمعية والبصرية و الابتعاد عن مختلف الإساءة بالكلمات و بالأفعال و بالأقاويل ...

 

*  الحفاظ على الممتلكات الخاصة أو العامة من الهلاك أو التخريب، بل العمل الدؤوب من أجل الازدهار والتألق والبناء لتحقيق السعادة و الرخاء ...

 

* التمني بالخير والهداية للبشرية أجمعين، دامت ملامح الإنسانية والوفاء والاخلاص والمحبة بأفئدة وضمائر وعقول البشر إلى يوم الدين ...