اليوم، وبالتزامن مع القمة العالمية للحكومات 2022، تنطلق النسخة السادسة من منتدى الطاقة العالمي 2022، لتحقيق رؤية مشتركة بين صناع سياسة الطاقة في العالم بما يسهم بشكل إيجابي ودائم في تعزيز مستقبل القطاع عالمياً، ما يدفع عملية تحول الطاقة، ومختلف المسارات المؤدية إلى الحياد المناخي وتأسيس نظام للطاقة خالٍ من الانبعاثات الكربونية، وكذا بحث التحديات والفرص المتاحة في ظل استضافة الإمارات لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ كوب 28، معزّزاً دوره كمنصة عالمية رائدة لاستشراف مستقبل القطاع وطرح الحلول المبتكرة لمختلف التحديات.
الدورة الحالية تشهد إطلاق الإصدار الثاني لأجندة الطاقة العالمية، وفيها استطلاع لآراء المئات من خبراء الطاقة على الصعيد الجيوسياسي، حيث يوفر المنتدى منصة رائدة للقادة وصناع السياسات في قطاع الطاقة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ويمكنهم من وضع جدول الأعمال الخاص بالطاقة سنوياً النسخة الأولى من المنتدى عقدت في عام 2017، وتناولت أجندة الطاقة في العالم.
لقد كرست الإمارات نفسها عضواً فاعلاً في نادٍ دولي يواجه التحديات الجيوسياسية التي تواجه قطاع الطاقة والاستدامة والفرص المستقبلية المتاحة، من أجل ضمان استدامة موارد الطاقة وتحقيق نمو اقتصادي قوي وتوفير بيئة صحية في المستقبل، من خلال أطر للعمل ودور يضطلع به صناع السياسات في رسم الخطوط الأساسية لمستقبل النفط، والتحول الرقمي في مجال الطاقة، والوقوف على التداعيات الجيواقتصادية طويلة الأمد التي يشهدها قطاع يتّسم بالمتغيرات. في هذه الدورة أيضاً ثمّة تركيز على التحديات والفرص في منظومة الطاقة بعد جائحة كورونا، بناء على دراسة استقصائية لمئات من كبار خبراء الطاقة حول تأثيرات الجائحة والتوقّعات طويلة الأمد.
الدورة الحالية تشهد إطلاق الإصدار الثاني لأجندة الطاقة العالمية، وفيها استطلاع لآراء المئات من خبراء الطاقة على الصعيد الجيوسياسي، حيث يوفر المنتدى منصة رائدة للقادة وصناع السياسات في قطاع الطاقة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ويمكنهم من وضع جدول الأعمال الخاص بالطاقة سنوياً النسخة الأولى من المنتدى عقدت في عام 2017، وتناولت أجندة الطاقة في العالم.
لقد كرست الإمارات نفسها عضواً فاعلاً في نادٍ دولي يواجه التحديات الجيوسياسية التي تواجه قطاع الطاقة والاستدامة والفرص المستقبلية المتاحة، من أجل ضمان استدامة موارد الطاقة وتحقيق نمو اقتصادي قوي وتوفير بيئة صحية في المستقبل، من خلال أطر للعمل ودور يضطلع به صناع السياسات في رسم الخطوط الأساسية لمستقبل النفط، والتحول الرقمي في مجال الطاقة، والوقوف على التداعيات الجيواقتصادية طويلة الأمد التي يشهدها قطاع يتّسم بالمتغيرات. في هذه الدورة أيضاً ثمّة تركيز على التحديات والفرص في منظومة الطاقة بعد جائحة كورونا، بناء على دراسة استقصائية لمئات من كبار خبراء الطاقة حول تأثيرات الجائحة والتوقّعات طويلة الأمد.