هانم داود تكتب لـ(اليوم الثامن):

العمل التطوعي

التطوع في الأعمال والمساعدات الاجتماعيه: شيء رائع من ذات الإنسان أختياره أو شخص قريب له أشار عليه بذلك أقنعه بالفكره،التطوع بدافع بحوافز دينية فهو شخص يحب الله يحب ارضاء الله
يوسع مدارك الشخص ،مع العمل التطوعي تشعر أنك لست كالفأر في جحر،العمل التطوعي لا تكون شخص منطوي ومنعزل ،اخرج للمجتمع في العمل التطوعي ،ولاتكون كفرس النهر يسيء لمن يقترب له،لأن العمل التطوعي يجعلك تواجهه الأمور بأخلاق حسنه وروح رياضيه

العمل التطوعيّ ظاهرة إيجابيّة للفرد والمجتمع : يوفر  فرصًا لاكتساب المهارات وتنمية القدرات ويعززالشعور بالإنجاز ويساهم في تطوير الذات،كن ايجابي وارفض التشبث بحبال أعذار واهية،وتفاعل مع الناس والمجتمع

العمل التطوعي الاجتماعي: يقوم به جميع الفئات العمريه
العمل التطوعي الاجتماعي: ليس للشباب فقط،وهو أحسن بكثير من التسكع في وسائل التواصل الاجتماعي،ويجعل حياتك لها قيمه ومعنى وهدف وتفريغ الطاقة

العمل التطوعي الاجتماعي: بالنسبه للرجال /نرى أن التطوع في سن التقاعد يعود بالاستفاده من وقت الفراغ ، وشغل أوقات الفراغ بشكل حسن،وتنشيط للعقل والذهن
الأنشطة التطوعية تجعلك تتحرك وتفكر في نفس الوقت، وتقليل التوتر إلى تعزيز الثقة بالنفس،وأحسن بكثير من الجلوس في الطرقات والمقاهي وأمام التلفاز بالساعات،وكأن الحياه توقفت بك،والأعمال التطوعيه تبعدك عن النميمه والأحقاد

العمل التطوعي الاجتماعي:بالنسبه للسيدات/ رائع فهى تتحدث مع جارتها في كلام ممل مكرر سخيف،لكن حين تهب لمساعدة الغير،، تجد العمل التطوعي فيه الخير الكثير من رضا الرحمن،وتأخذ خبرات في الحياه تفيدها، وتفيد أبنائها بالخبرات والتجارب،تقوم بسانده اليتامي والمساكين

العمل التطوعي واثره النفسي :الشعور بالرضا والسكينة،و كسب رضا الله الخالق الرحمن، احتساب الأجر من الله تعالى دنيا وآخره

العمل التطوعي الاجتماعي:رياضه للجسم حيث الذهاب والتحرك من مكان لآخر،و فيه راحه نفسيه ،العمل التطوعى يقلل من خطر الاكتئاب،تشعر أنك قدمت مايفيد للمحتاج سواء معاقين أو مرضى،أو عجزه،أو فقراء محتاجين ولديهم صغار تريد المأكل والمشرب والملبس،مع الرعايه الصحيه
المتطوعين الذين يعانون من أمراض مزمنة أو خطيرة تنخفض حدة الألم والاكتئاب عند العمل بالمقارنه مع أشخاص يعانون أيضًا بنفس الأمراض،مع الذهاب للصلاه  في وقتها

العمل التطوعي الاجتماعي: سلوك حضاريّ يُساهمُ في تعزيزِ قيم التّعاون بين أفراد المجتمع،،يساهم في انتشار
الأخلاق الحميدة بين أفراده؛ من تعاليم الإسلام تحث على القيام بالأعمال التطوعية والخيرية، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسّر على معسر ، يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مؤمنا ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطّأ به عمله ، لم يسرع به نسبه ) رواه مسلم .

يُعزز العمل التطوعي الروابط الاجتماعية ويبني علاقات متينة بين الأفراد الذين يتقاسمون نفس الغرض والرغبة في خدمة المجتمع.

العمل التطوعي تقديمُ المساعدةِ والعون والجهد مِن أجل العمل على تحقيقِ الخير في المُجتمعِ
-التطوع لمساعدة الفقراء والمساكين: أو أي شخص يحتاج المساعدة، لتحسين حياتهم، ممكن للمتطوع أن يشارك في حملة جمع تبرعات لهم وتوزيع الأطعمة والألبسة للمحتاج ،وايجاد سكن مناسب له أو تصليح مسكنه

-التطوع في أماكن العبادة :من حيث تقديم المساعدات المادية البناء والترميم والمفروشات والكهرباء وكاميرات المراقبه حول المكان،والتنظيف وتعطير المسجد  وتجهيز كولر مياة للمساجد،،والتكيف والمراوح كل مكان حسب الامكانيات المتاحه، وغيرها من الاعمال التي تحتاجها دور العباده

 -التطوع:مجال الطوارئ والإسعافات الأولية، ومساعدة المتضررين من كوارث البيئة الطبيعية كالزلازل والبراكين.
 
-التطوّع في الأماكن العامة: تقديم المساعدة اليدوية والماديه في تنظيف وتجميل وتنسيق الحدائق والأرصفه وتنظيف الشوارع وزرع الأشجار و كولر مياة والأكواب الصحيه،،والملصقات لمنع البصق في الشوارع ومنع القاء القمامه على الأرض،
 
-التطوع لنشر العلم: وشرح المناهج الدراسيه للتلاميذ والطلاب من ابتدائي واعدادي وثانوي

-التطوع حيث يقوم الشباب بمساندة كبار السن والمرضى والعجزه من الرجال في المنطقه التي يسكن فيها من حيث الجلوس معهم والحديث اليهم،والاهتمام بنظافة ملبسهم ومأكلهم وعلاجهم وشراء العلاج لهم بمساندة أصحاب الخير
وتقوم السيدات بمسانده السيدات العجزه من ضعاف الصحه أو هجرهم أهاليهم،أو لضعف أهاليهم،ومباشره علاجها ونظافتها الشخصيه واطعامها