أمريكا والأدوار ربما يتساءل البعض عن كيفية لعب أمريكا كل الأدوار معاً، وهو يراها كالحمل الوديع، بينما يراها ال...
النسخة السعيدة عن عدن خُيّل إليّ وأنا شاب، أن مهنة السفير هي الأجمل في الحياة: تسافر من بلد إلى آخر، ينتهي دوامك بعد الظهر...
جويس وبروست وفوكنر رموز القراءة الصعبة خبرة القراءة المتمرسة ليست عابرة أو سهلة. بل توازي خبرة الكتابة من ناحيتها النظرية في الأقل. فحسب نظ...
عن صفقة القرن... ومهرجان المزايدات مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن قرب الكشف عن تفاصيل ما سمي خطة القرن أو صفقة القرن، لحلّ الق...
الرَّاضوع.. لم يره أحد! كنا نقف على شاطئ الفرات، وننظر إلى الجهة الأخرى، حيث يقسم الشَّط الهور إلى قسمين، من الجانب الأيسر ا...
الجزائر: تعيينات جديدة لفرض الهيمنة المطلقة يسعى النظام الجزائري في مرحلة الرئيس عبدالمجيد تبون إلى تحقيق هدفين مركزيين وهما استيعاب ثم حلحلة ال...
إتفاق فرقاء الرياض .. إلى مثواه الأخير لست متشائم ولا واهم ، أو مهاجر بعيدا عن واقعنا المأساوي المتردي ، بل واقعيا أكثر من اللازم . لم يتح...
إلى مأمور خورمكسر ... هل ( تسمعني ) ..! اخر التقلعيات في العاصمة عدن ، وآخر ما يخطر على قلب كل مواطن عاش وترعرع في العاصمة عدن، بين احضان جب...
أردوغان ينقل الخراب السوري إلى ليبيا الهدنة، أو ما يشبهها المعلن في ليبيا منذ 12 يناير الجاري، لم تكن غير فرصة تمنح لتركيا لجلب المزيد من...
عالم حلبي يحاورني حول حول اليمن!! في نهاية الثمانينات من القرن الماضي دعاني أحد الأصدقاء وهو أستاذ في جامعة دمشق لمأدبة غداء في منزله...