الأدب والفن

خاطرة..

سيدة الدنيا سيدتي

سيدتي

أنت روحي أنت الملاك
أنت الشعور أنت الإرتباك
أنت التفكير حد الإنهاك
أهواك حد  الهلاك
أحبك حد الإمتلاك
أعشقك حد الإشتباك
فدعيني يا سيدتي بنورك أن أتبارك
وأطبع علی جبينك قبلة تتعارك
فلا تدع ذاك الشعور فيا يستأصل
فأنا لي  منك أن أتنصل
وأنا الذي أريد منك أن أتوغل
و أطمح عليك أن أتحصل
فا أنت الأمل  أنت الحلم المستعجل 
فلا تدع  هذا الشعور فيا يتأجل
سيدتي لا تكسرين بكلمة مستحيل
فا أنا أكن لك كل الاحترام والتبجيل
فلا تترك قلبي وعدلي عليه كل التعديل
ولا تكترث  لما قلت وابقي معي تحت أي صفة  أوتحليل 
لأصحبك في ذاك الدرب الذي لا ينتهي
    و أروقة بشمس الصباح تحتفي
         بك سيدة الدنيا سيدتي 

النفط والقبيلة والسياسة.. ثلاثية معقدة تشكل مستقبل محافظة حضرموت


بريطانيا وأستراليا وكندا تعلن الاعتراف بدولة فلسطين.. وفرنسا تقود جبهة جديدة في الأمم المتحدة


العمليات الجوية الأميركية والإسرائيلية.. هل فشلت في ردع الحوثيين؟


رام يضيء الساحة الغنائية بأغنيته الجديدة "استكانا" بروح التفاؤل والأمل