ماجدة طالب تكتب لـ(اليوم الثامن):
انجازات عاصفة الحزم والحروب الداخلية
جميع الاطراف اليوم في حلبة صراع سياسي ميداني والسبب العا هو تقسيم البلاد والاستفادة من ثرواتها في خين ميع القوى السياسية اليمنية من جميع الاطراف لايملكون اي صناعة للقرار ، بداية سنتحدث عن مطامع دول الجوار التي طالما اعتبرناها جارة لنا منذ سنوات وانتزعنا اعترافها بالجمهورية في اواخر الستينات والتى دعمت هي وادولة الكويت والامارات بهدة مشاريع لليمن حينها والتى كانت بداية لنحو التنمية ، الكثير وبحسب تقارير تتحدث عن مد انبوب الى البحر العربي والذي كونه سبب هذا الصراع ... في حين تخرج الامارات ل عبر ممثليها سياسيا بالاستيلاء على جنوب اليمن بشكل شبه كامل ، والمهرة مازالت تنتفص بين الفينة والاخرى للتوقف عن اي مشروع يهدد مصالح سلطنة عمان وايران ، نازالت هنالك ابارنفط حجة والجوف وغيرها الغير منقبه، وتعتبر ابار مجمدة بسبب تجار الحروب الداخلية وان حصل السلام سيظل ملف تنقيب النفط عالق في ادراج الرياح ،وما يجعلنا ان نبهر اليوم ان مأرب يستحوذ عليها بعض القبائل لحفر ابار صغيرة للنفط والغاز وبدعم اماراتي .. ناهيك عن ابار في حجة لم يتم الحديث عنها في حالة تنقيب
ارتفاع الضرائب في صنعاء وعدن بسبب الحرب والحصار بالنسبة لبااب المندب والمخاء، وهنالك مازالت قاعدة عسكرية امريكية لم يتحدث عنها احد منذ دخول شركة بلاك وتر، فا
و الى اليوم تعتيم اعلامي ، كما انه خرجت ظاهرة معارض السيارات وتجارها والمصارف في صنعاء وبشكل غير مسبوق، عربيات التجار من مواشي وقات وبضايع ملئت وارع المدينة وام يعد للمواطن ان يتحرك فجميع الاحياء تحولت الى اسواق شعبية شبيهه بسوق الحصبة ولايوجظ رقابة من البلدية في تنظيم هذه الاسواق المنتقلة ، اصغر مسؤول من انصار الله والانتقالي في عدن يملك سيارات هليوكس الفين وتسعة عشر بمعنى يملك اغلبهم اكثر من سيارتيين
اصبحت معاملة جمارك السيارات تدخل من عدن مئتين بالمية وتصل الى صنعاء ثلاثين بالمية مرة اخرى ولانعلم هل هنابك جمارك ايا لمديتنة تعز
العجيب ان مدينة صعده بينتها التحتيه رغم القصف التولصل ، في انتعاش وبناء، ففي الحرب ااكويلة يتحقق البناء وحق الرد .. وتتسع بؤرة الفساد
ننتجه الى براعم ومسؤلي وسفراء لدى حكومة هادي في الرياض وغيرهم المتواجدين من الجنوب الى الشمال فمابالكم بالقيادات هنالك من حاول ان يغير بالفعل واستقال بكل هدوء وهنالك من استغل فترة الوجع وازع كل مواطن يمني سيما الذي لايمثل طرف
بالنسبة للوظائف الحكومية لدى الحكوميتن اليوم حكومة هادي مازالت التعينات بحسب التوجيهات يتم ترقيه اناس لم يمر عليهم سنتين في حين هنالك من يعمل في القطاع الحكومي يملك كفاءات لاكثر من خمسة وعشرين سنه والسبب انه شخص خلوق ومحترم ويعمل جاهدا ليكمل عمله وطبعه لايحظر تقرير مفصل يومي وصريح لايكذب ولايتحدث حتى على الصعيد الشخصي عن اخبار الموظفين للمدراء ... فهي لاتتغير عن حكومة سلطة الامر الواقع في اساليبها اليوم لكن الفرق حكومة خارج البلاد وحككومة محاصرة في البلاد
الوظائف وعصابة التوظيف الحكومي والخاص هم ثلة من المخابرات حتى على مستوى ورشات العمل والتأهيل من قبل المنظمات الاوربية بحسب تقسيم اثرياء الحرب وسماسرتهم وانتمائهم لكل طرف من الشباب باسم مستقبل تقسيم يمن اتحادي بحسب مسولي شركات الذهب الاسود والغاز والموقع الاستراتجي وهم اطراف النزاع الذين يتصافحون في كل مفاوضات للسلام ويضعون قضايا لاتستحق السفر والخسارة والعناء ، ونحن نتظر اهداف مستقله داخليه منذ اندلاع ثورة فبراير وانفتاح سياسي دبلوماسي خارجي يثبت البلاد كوتد في الارض
نشاط اممي ومنظمات في الحديدة ومازال هنالك عائلات تصرخ الجوع والحصار سيما في اماكن معلقة كا الدريهمي طالما والميناء قي ايدي الحيتان الدوليين.. والضرائب التى يتم اقرارها بعد تفتيش السفن و تصل الى مليارات الدولارات شهريا ، ولانعلم من هو المستفيد الاول منها حتى اليوم.. والتى تحوي هذه السفن على معونات اضافة الى سفن النفط التى يتم حجزها من الحين الى الاخر
معونات التحالف من قبل الملك للسعودي تأتي بين ايدي امنه والتى اكدت مخرجاتها في بيوت خارج البلاد فهي لاتختلف عن معونات الغذاء العالمي التى يتردد عن مسامعنا انها تالفه وتصل الى ابناء الشمال مسمومه... ونتفاجىء انها تباع فب اباسواق بأعاف كمثل موارد الطاقة
حكومة هادي استفادت اقامة مجانيه في فنادق الرياض و بتدوير مناصب مقابل حضرموت وثرواتها
حكومة الامر الواقع انقسمت بين مستشاري يتلقون الاوامر من سلطنة عمان بعد محادثات عن مصير اليمن ومصالح مضيق هرمز..وبالنظر في الى كا رثه مشروع المهره لتمرير الانبوب اضافة مصالح ايران في تمرير الاتفاق النووي بيع النفط ولا نتسى ان بارداة صناع القرار اجمع يتم تمكيين الامارات من الجنوب ونهب ثرواته وتجميد ميناء عدن فبلادنا اصبح بين قاب قةسيين احتلال مباشر واحتلال غير مبار والقرار واحد ويكمل احداهما الاخر
الامارات ا واحزاب النؤتمر و فروعة في الخليج واوربا وامريكا ،والحلم الحزبي الذي يحمل راية احمد علي رئيس اليمن القادم وقد يبدوا ان السيناريوا سيرسوا عليه.. اذا اثبتوا قوتهم داهل الميدان ..ولاننسى معهم الانتقالي الذي لن يخضع بعلمه الجنوبي الى اليوم مهما تم تكريس اتفاقيات تحد من قضيته ، ولم ينتبه كليهما مكامع الامارات سيما ميناء عدن مقابل ثروات عدن و بلحاف والجزر اليمنيه ناهيك عن المصافي .
خزب الا صلاح نراه مغازلا انصار الله بكريفة غير مباشرة بعد ال شرخ القطري السعودي ، فمنهم حاولو بتخبط غزوان وابو العباس الذين فشلوا بالاخير ولم يستطيعوا ان يطالو باب المندب ولا المخا ولا حرب مفتوحة ليستفيديوا مثل البراعم الجديدة بل بين شد وجزر في شارعين بتعز وعلى مايبدو هنالك تعايش حوثي اصلاحي الاصلاح في قلب الحظث مع ايادي الامارات والحوثي مطوقا وبعض المدن في جعبته والسبب توافق اقتصادي ...ومصالح سياسية مشتركة
ثورة الجرعه التى اعطت لنا امل بتسوى لجميع الاطراف اليوم والانتقالي كليها صنفت كإنقلاب في حين اعترفت فيها الامم بشكل غير مباشر لتمرر مصالحها لحرب مفتوحة تنتهي لمن هو الاقوى وبتقسيم اليمن بالدم.. فاليمن اليوم بين اقاليم ستةاو خمسة او الانفصال ..
بقي اهم انجاز الذي يصل تشليح ويصنع في الشمال وهي القوة الصاروخيه تبتز الاقتصاد السعودي وهذا طبيعي و حق الرد لارواح بريئة زهقت لاكثر من خمس سنوات ز، ولابد ان يكون السيناريوا من يكون قوى وثابت في الار ض ؟؟، فحق الرد مشرع في القانون الدولي في حالة القصف و المجازر الوحشيه وسيما انه من الحق لدى الشعب اليمني شمالا وجنوبا ان يطالب بحق الحماية بقورة ردع اي صواريخ تقصف المدن فهنا ك ، تسويق نسمعه ليل نهارا جهارا عن القوة صاروخية التى من واجبها ن تردع طيران التحالف لسلامة المدنيين
بكل اختصار
سيأتي السلام طالما واطراف الحرب يتفقون اقتصاديا للتوسيع مصالحهم ولهم عدة شبكات في تصنيف جنيع الافراد من هو يمني ومن هو عالق ومن يستحق العناء ومن يستحق الخياة ومن يستحق الموت السريري البطيء ، وسيتم الاتفاق على تقسيم اليمن اقتصاديا عبر قياداتها بعد ان يحصلوا على العفوا العام وتثبت جميع مصالح الاقليم بينهم ويبدوا ان الدولة التى احتضنت اليمنيين ولم تشارك في أي عدوان هي السلطنة وبعض الدول المجاورة والتى انسحبت من التحالف وسلطنة عمان في المركز الاول و التي ستسعى على يمن يولد من جديد