جنبلاط عبدالله الشاعري يكتب:

النازحين وماادراك ماالنازحين!!

النازحين من ابناء الشمال الى المناطق الجنوبيه وخاصة بمحافظه عدن!!

هناك توجد نازحين حقيقيين اقليه ونازحين تابعين لااحزاب دفعت بهم
لكي يربكوا الامن والاستقرار في المناطق الجنوبيه المحرره وخاصة في محافظه عدن!

وهولا هم من يبسطون ع املاك الجنوبين وهم من يبيعون اراضي الجنوبين لااصحابهم واصاحب الحق الاساسي جنوبي لن يقدر ان يمنعهم من بسطهم على املاكه ووثائقه لم تفيده في عند الجهات المختصه لكونه الجهات المختصه هم يتبعون حزبهم وشرعيتهم اافاسده التي تعمل معاهم من تحت الطاوله!!
حتى الامن لم يستطيع توقيف تلك العصابات الشماليه التي انتشرت في كل مديريات محافظه عدن!
وسبب الخوف من حملاتهم الاعلاميه الشرسه التي تنزل بقوه على التواصل الاجتماعي حين تنزل الجهات الامنيه تطبق عليهم القانون لكي تمنعهم !
ولهذا السبب استطاعوا السيطره على املاك الجنوبين!!

ويوجد معاهم ناس من الجنوبين التابعين لشرعيه الاصلاح التي تدافع على تلك العصابه التي تحميهم لاستمرارهم في ارباك التحالف العربي والمجلس الانتقالي !!

حيث انه هولا المتعاونيين مع تلك العصابات التي تبسط على اراضي الجنوبين هيى متواجده في مفاصل الدوله ومؤسساتها وهيى من تشجع الشمالين بهذه الاعمال التخريبيه وزعزعت الامن والاستقرار في عدن!

وكذا يحاولون ارباك الوضع في عدن حين تلقوا اشر الهزائم في ابين من قوات الملجس الانتقالي والمقاومه الجنوبيه!

وحين ياتي الجنوبي يمنع تلك القوه النازحه من بسطهم ع املاكه تشوف الذباب الاكتروني التابعه لهم ولااسيادهم الاخونجين ينزلون حمله اعلاميه على صاحب الحق من ابناء الجنوب لكي يغيروا الحقيقه من حق الى باطل!

ويصورها للبسطاء من ابناء الجنوب لكي يتعاطفوا مع تلك العصابات التابعه لهم حيث انه لهم قيادات مخترقه في الجهات المختصه ولهذا لم يقدر المالك الجنوبي صاحب الحق ان يوقف تلك الاجنده الاخونجيه التي اخذت ارضه وتتصرف بها بدون اي حق!

وهنا يضيع ويسقط حقوق الجنوبين مندون اي مبالاه استوطنوا وأصبحوا ملاك بااملاك الجنوبين وصاروا لهم مالنا وليسى عليهم ماعلينا

اذا عادة املاك المواطن الجنوبي ورجعت حقوق المغتصبه من المتنفذين العفاشين والاصلاحين واالنازحين الوهمين التابعه لهم
هنا نقول للمواطن الجنوبي ينتظر اعادة الدولة الجنوبيه المسلوبه من المغتصبين؟
ان الله يحق الحق وينصره ولو بعد حين!

بقلم المقدم جنبلاط الشاعري