مروان السياري يكتب:

لمن لا يعرف محمد علي احمد

ماكنت اريد الرد على ماتدعيه وتفتري به على محمد علي احمد العوذلي بثرثرة تدّعي بأنها حقائق وبمجرد ان يقرأ اي شخص ما كتبته سوف يعرف مدا حقدك وكمية الغباء الذي انت فيه في حديثك على امثال تلك الهامات التي لايمكن ان تصل الى مكانتها ولو امدك الله واطال عمرك بعمر الشيطان الذي الهمك بتلك الخرافات التي لا اساس لها من الصحة
يا ( محمد ناصر المزيد ) وعندما علآ صوت نهيقك بما لا يفيد وما لا يناسب ضد شخصية يعرفها التاريخ والذي لايقبل ان يكون لأمثالك مكان فيه فشخصية محمد علي احمد لها تاريخ عريق ولولا امثال ذلك الرجل والذي لا يزال يهابه الكثيرمن خصومه لما كنت تتحدث هذا اليوم عنه و عندما وقع بصري على بعض ما تكتبه عرفت حينها انك لا تنعم بنعمة الإدراك وانك من الأمم التي لا تتعظ فغلبت عليها الأمية دعني ألقي على مسامعك قليل من الحديث لعلك تتعظ > محمد علي احمد عوذلي من ابناء الجنوب جنوبي بالمعنى العام اما بخصوص ماتحدثت عنه بقولك انه قد امره شخص فالعوذلي لا يأمره احد هذا لعلمك فأنت تتلعثم في حديثك وتدلس الحقائق فدعني أسألك بكل صراحة هل تكن المحبة لسالمين بالرغم انني اشك في كلامك وكل من تابع وقاحتك سوف يعلم ان ما قصدته في ثرثرتك فقط افراز لما تعانيه من حقد على شخص علي ناصر محمد اومحمد علي احمد وكأنك يا مزيد استقيت من مذهب زبانية الاخوان وعرابجة عفاش الذي كان طغيانهم جاثم على صدرك ولو راجعت التاريخ سوف تجد كلامك مجرد اثارة فتنة ولا يخشاها خطام العوذله فأنت فقط تهذي بكلام فارغ كفراغ عقلك ولسانك من الأدب والذي حجب عنك حقائق كثيرة في اعوام صعبة كانو يمرو بها اولائك الرجال لتكون انت ما عليه اليوم
ولماذا لا نكون صريحين ونترك المزايدة والاجندة التي تتبعها أنت والتي قيدت الكثير من الشرفاء من ابناء ابين ليقوموا بتطهيرك مما أنت فيه اليوم ونحن نشاهد حبات الفوشار
( الكوبش ) الساخن وهي تقفز من مأرب باتجاه مودية وعتق والكلاسي إذن قل لي بالله عليك منهم القتلة - فلا تكن مناطقي لعين وسجين هوى الضمائر الميتة ومن المدونين المدفوع ثمنهم من ماء وجوههم وصفحات خواطرهم
و تهكمهم الزائد. اما آن لك ان تعود الى رشدك وتستفق النخوة لديك وتدرك أن ابن العوذلي اشرف مما تدعي إن لم تستطع للحقيقة سبيلا فلا تكن كذلك الكاذب العابث مع كل من لم يرق له فيكتب على صفحته ليفضح نفسه ليرضي العابثين مثله عندما يدفعوا له ليكتب على الناس بلا حياء فيصبح بوقاحته مثل ماكينة تدوير القمامة، تعجن كل شيء ولا يبرأ صاحبها من رائحته النتنة مهما اغتسل
من الذي كذب عليك وقال لك ان محمد علي احمد امروه ليقتل فالذي حجب عنك الحقيقة هو من جعل منك ذلك الذي يزور الحقائق على رجال ابين التي طالها التهميش وطال أبنائها الجوع والفقر والدمار عد الى رشدك يا مزيد ولا تسترخص تاريخ رجال ابين…….وعلم ان الحمار لا يعول لو سقط من على ظهره كيس من الذهب بقدر ما قد تسمع نهيقه لو سقطت من على ظهرة كيلة من الشعير
يا محمد ناصر المزيد اذا اردت ان تعرف الرجال عليك ان تعرف محمد علي احمد وتاريخه بصدق وامانة….