لا دليل على حجم وقوة الإنجاز أكبر من وضعه على أرض الواقع، وما تقدمه الإمارات، هذه الأيام، هو برهان واضح على أنها عبرت بنجاح كل تحديات الظرف العالمي الصعب وتبعات جائحة كورونا، لتكون أقوى من ذي قبل، والأسرع تعافياً ونمواً، بل إنها تتجاوز، بفكر قيادتها الاستثنائي، الإنجاز الاعتيادي، لتؤسس لمرحلة متقدمة من النمو الداخلي والخارجي، من خلال استراتيجية وخطط محددة، وبمشاريع ومبادرات كبرى.
دورة المشاريع الاستراتيجية الجديدة التي أعلن محمد بن راشد ومحمد بن زايد عن إطلاقها تباعاً خلال الشهر الجاري، وبدءاً من اليوم، تدلل بحجمها ونوعها على رؤية الإمارات الإيجابية في التعامل مع التحديات، كما يؤكد سموهما، وعلى نهجها وفكرها القيادي المتفرد، في الارتقاء بمسيرتها التنموية المتصاعدة، والذي لا ينتظر ظروفاً عالمية، ولا ينظر إلى صعوبات، بل يصنع لنفسه المستقبل الذي يريده، دون توقف عند تحديات أو عراقيل.
وما تريده الإمارات بات أكثر وضوحاً، مع احتفالها بيوبيلها الذهبي، واستنادها إلى خمسين عاماً من الإنجازات الاستثنائية، فهذه المشاريع الوطنية الـ50 التي سيتم الإعلان عنها، وتأتي بأبعاد اقتصادية، تضع الدولة على مسار تحقيق قفزات نوعية لترسيخ اقتصاد وطني قوي قادر على دفع إمكانيات الإمارات في ريادة العالم الجديد بجميع قطاعاته الحيوية، وكلها قطاعات تخطط الدولة وتضاعف العمل، لتكون في صدارة تنافسيتها عالمياً، لذلك يظل ملف الاقتصاد عامل التأثير الأكبر الذي تعطيه حكومتنا أولويتها الوطنية القصوى، لأنه العامل الأساس لتحريك كل مسارات التنمية ولضمان الحياة الكريمة لشعب الإمارات وأجيالها القادمة.
الاقتصاد الأفضل عالمياً، هدف يتحقق للإمارات مع كل إنجاز ومبادرة جديدة، تأكد ذلك بشهادة قوية من المستثمرين العالميين الذين باتت الإمارات وجهة استثماراتهم الضخمة، لإدراكهم أن بيئة الدولة الاقتصادية هي الأكثر أماناً، وأن محركات الاقتصاد الوطني تمتلك قوة الدفع الدائمة في أصعب الظروف، ولإيمانهم العميق بقدرة منظومات التكامل والشراكة التي رسختها الدولة مع القطاع الخاص والمستثمرين والشركات الكبرى، وفتحها الأبواب الواسعة أمام الجميع للمساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية، على توليد وتعظيم الفرص في جميع القطاعات، وهي عوامل تضع الإمارات ترسيخها بشكل أكبر على رأس أجندتها في دورة مشاريعها الكبرى الجديدة.
الإمارات عودت العالم على مبادرات ومشاريع مبتكرة وخلاقة، تسبق الزمن وتقهر المستحيل، وتعزز الريادة، لترسم لنفسها طريقاً مختلفاً ومعاكساً للتيار العالمي في انشغالها بالإنجاز، والعالم يترقب اليوم باكورة ما ستعلنه الدولة من مشاريع استراتيجية تطمح من خلالها إلى الانطلاق نحو مسار جديد من التطوّر والتقدم والنهضة.
دورة المشاريع الاستراتيجية الجديدة التي أعلن محمد بن راشد ومحمد بن زايد عن إطلاقها تباعاً خلال الشهر الجاري، وبدءاً من اليوم، تدلل بحجمها ونوعها على رؤية الإمارات الإيجابية في التعامل مع التحديات، كما يؤكد سموهما، وعلى نهجها وفكرها القيادي المتفرد، في الارتقاء بمسيرتها التنموية المتصاعدة، والذي لا ينتظر ظروفاً عالمية، ولا ينظر إلى صعوبات، بل يصنع لنفسه المستقبل الذي يريده، دون توقف عند تحديات أو عراقيل.
وما تريده الإمارات بات أكثر وضوحاً، مع احتفالها بيوبيلها الذهبي، واستنادها إلى خمسين عاماً من الإنجازات الاستثنائية، فهذه المشاريع الوطنية الـ50 التي سيتم الإعلان عنها، وتأتي بأبعاد اقتصادية، تضع الدولة على مسار تحقيق قفزات نوعية لترسيخ اقتصاد وطني قوي قادر على دفع إمكانيات الإمارات في ريادة العالم الجديد بجميع قطاعاته الحيوية، وكلها قطاعات تخطط الدولة وتضاعف العمل، لتكون في صدارة تنافسيتها عالمياً، لذلك يظل ملف الاقتصاد عامل التأثير الأكبر الذي تعطيه حكومتنا أولويتها الوطنية القصوى، لأنه العامل الأساس لتحريك كل مسارات التنمية ولضمان الحياة الكريمة لشعب الإمارات وأجيالها القادمة.
الاقتصاد الأفضل عالمياً، هدف يتحقق للإمارات مع كل إنجاز ومبادرة جديدة، تأكد ذلك بشهادة قوية من المستثمرين العالميين الذين باتت الإمارات وجهة استثماراتهم الضخمة، لإدراكهم أن بيئة الدولة الاقتصادية هي الأكثر أماناً، وأن محركات الاقتصاد الوطني تمتلك قوة الدفع الدائمة في أصعب الظروف، ولإيمانهم العميق بقدرة منظومات التكامل والشراكة التي رسختها الدولة مع القطاع الخاص والمستثمرين والشركات الكبرى، وفتحها الأبواب الواسعة أمام الجميع للمساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية، على توليد وتعظيم الفرص في جميع القطاعات، وهي عوامل تضع الإمارات ترسيخها بشكل أكبر على رأس أجندتها في دورة مشاريعها الكبرى الجديدة.
الإمارات عودت العالم على مبادرات ومشاريع مبتكرة وخلاقة، تسبق الزمن وتقهر المستحيل، وتعزز الريادة، لترسم لنفسها طريقاً مختلفاً ومعاكساً للتيار العالمي في انشغالها بالإنجاز، والعالم يترقب اليوم باكورة ما ستعلنه الدولة من مشاريع استراتيجية تطمح من خلالها إلى الانطلاق نحو مسار جديد من التطوّر والتقدم والنهضة.