مصطفى منيغ

إسرائيل خَطَّطَت لما بَعْدَ المستحيل

أَتَشُكُّ في أَمْرِي، وَأَنْتَ الساكن الثاني بعد قلبي في صَدِْري، لا ت...

أَمِينَا يهودية في أثينا

مهما أحْبَبْتَ أن تكون ، سَلِِّم بالقَدَر واقْبَل بما جعلك تكون ، فمهم...

المغرب في تاريخ اليهود نصيب/ 5

المستحيل حالة تُخْرِجُ المنطق من مفهوم وَضَعَهُ العقل للحد من قدرة الإ...

المغرب في تاريخ اليهود نصيب (3)

رأيتُها محْمَرَّة الوجنتين من الخجل ، مصدومة من ضبط تسللها لغرفة...

المغرب في تاريخ اليهود نصيب (4)

ليس من شيمي الغدر ، ولا أطيق ليلة يغيب عنها البدر، ولا التحدث عن عشرات...

المغرب في تاريخ اليهود نصيب (2)

التاريخ  لسان لا ينطق بصدى هبوب الريح ولو انتقل إلى هنا من ا...

المغرب في تاريخ اليهود نصيب

... مهما امتدَّ الماضي لسنين طواها جزء من زمان حياتنا ، تبقى "البارحة"...

المغرب إلى عقل اليهود قريب

وصلتُ إلى بروكسيل بواسطة القطار في ساعة متأخرة من الليل منهوك الق...

المغرب في قلب اليهود حبيب

التَّذََكُّرِ نعمة متى أَحْضَرَ لي ما أريد معايشته لحظة بلحظة كما حَدَ...

تَهْدِيد اعتبَرتُهُ يوم عيد

أيها الصهيونيون الإسرائيليون عموا فسادا مادام  حاكم مصر بجان...