مصطفى منيغ

جدول أعمال، للبكاء على نفس الأطلال (2)

لم يعد النجاح مطلوباً ولا الفشل مُرتقبا ، مادام الجوهر تجمدت بداخله مح...

جدول أعمال، للبكاء على نفس الأطلال (1)

منذ تأسيس منظمة الجامعة العربية يوم 22 مارس سنة 1945 لحد استعداد تونس...

الثلاثون… بعدها يصمتون

نفس المسرحية المشخصة من طرفهم تعودنا على تتبع فصولها مرات ومرات لدرجة...

خادم الحرمين ومجزرة المسجدين

في آخر بقعة من الأرض  مسكونة  بالبشر ، وصلت للمسلمين يد الغد...

بوتفليقة واختياراته الشاقة

كل المؤشرات تؤكد أن عبد العزيز بوتفليقة سيتصرف عكس إرادة الشعب الجزائر...

تفاحة (هي السودان) بداخلها قرحة (1)

عصر الوضوح ، في السودان مجروح ،  الكلام عن السبب لدى "سلطة أخر زم...

لا بأس، غداً تُشرق الشمس

وإن بدت الأجواء هادئة نسبياً فالأمر لا يخلو من تكثيف الخروج للشوارع في...

الشعب فوق القانون، لا دستور ولا هم يحزنون

الجزائري لا زال على طبيعته كالمعدن الأصيل الصافي تِلْقائِياً النقيِّ ط...

بقية مُحْدِقَة ببوتفليقة

الإجراءات الغريبة المضمون (لحد ما) المخالفة تماما لمنطق المرحلة الدقيق...

سوق "البَشير" قَلَّ فيه الحمير

أَدْرَكَ السطحَ ما كان محبوساًً ردحا من الزمان ، مفجراً (في19ديسمبر201...