مصطفى منيغ

سوق "البَشير" قَلَّ فيه الحمير

أَدْرَكَ السطحَ ما كان محبوساًً ردحا من الزمان ، مفجراً (في19ديسمبر201...

هَكَذا.. المَجْدُ يُرَافِقُ كَنَدا

الفرقُ شاسِع ، والبَوْنُ ساطِع ، اللاَّمُقارَنُ قاطِع ، والتَّقارُبُ ض...

لبوتفليقة نهاية مُقلقة

"مع الشعب لا تلعب، مصمِّماً أنك ستغلب، معتقدا نفسك الأقدر والأكبر وسوا...

بوتفليقة بالحقيقة الناطقة

عبد العزيز بوتفليقة ابن مدينة "وجدة" المغربية  لم يعد (منذ أعوام)...

السودان: باقتناعه يرحل أو باقتلاعه

المؤمن بقصية ما لا يغيِّرُ رأيه في مضامينها ، أو ما كانت تخفيه قبل اهت...

في الخرطوم إشاعات تحوم

ليست الإشاعة نصف الحقيقة ، بل المدخل الخلفي للبحث عنها ثم الربط بين جز...

ماذا ينتظر من الشهيدة عاكفة خاطر؟؟؟

ما يُقدِّرُهُ مستحيلاً، نراه نحن مباحا ، فإن خدَّم مُخَيَّخه لَظهر له...

دولة السودان لم تعد في أمان

تتقوى الأنفس الزكية بما دأبت على إخراجه من معين تربية محيطها حيث وُلدت...

مََطْْلََب كل العرب

حُلمُ بضع سنين ، قد يتحقق بعد حين ، إذ الإرادة لا تلين ، إن كان الأمر...

من أسوان إلى تطوان (2)

على أرضها المباركة المَُبلَّلَةِ بعَرَقِ ملايين البشر عبيداً شيَّدوا ،...